لانريد أحمدالشرع!
لاتستعجل حتى تقرأ آخر المقال
بعد الفتح والتحرير أعلن القائد أحمد الشرع عفواً مشروطاً بمن لم تتلطخ يده بدماء وتعذيب فاستغل ذلك المجرمون والشبيحة ثم أطلق خامنئي دعواته للنزول للشارع والتخريب وبالفعل نزلت البارحة مجاميع في مناطق مختلفة!!
ولعل هذا كان رحمة من الله فقد شعر الجميع بالخطر والتفوا حول الحكومة الجديدة ونزلت عشرات الآلاف من الحشود معلنة استعدادها للحفاظ على الحكومة بأرواحها ..
لقد كانت دعوات العجوز الخرف خامنئي بمثابة دق المسمار الأخير في نعش خلاياه فلقد أخرجها من جحورها ليتعرف عليها الثوار بسهولة فيسهل محاكمة رؤوس الفتنة!
ولعل من الطريف مناداة البعض ب( لانريد أحمد الشرع نريد الجولاني )
فالجولاني عرف بالشخصية الحازمة في اتخاذ القرار وأنا أقول بل نحتاج الشخصيتين أحمد الشرع بحكمته وسياسيته والجولاني بحزمه وصلابته!
وأخيراً :
تنبيه هام جداً لكل الثائرين اتقوا الله واحذروا من الافتئات والتجاوز بالأعمال الفردية فهناك حكومة وقضاء وأي عمل لأخذ الثأر من دون ذلك هو محرم شرعاً محاسب صاحبه قضاءً وهو إثارة للفتنة
فالمخول بالثأر هو القضاء !
لاتستعجل حتى تقرأ آخر المقال
بعد الفتح والتحرير أعلن القائد أحمد الشرع عفواً مشروطاً بمن لم تتلطخ يده بدماء وتعذيب فاستغل ذلك المجرمون والشبيحة ثم أطلق خامنئي دعواته للنزول للشارع والتخريب وبالفعل نزلت البارحة مجاميع في مناطق مختلفة!!
ولعل هذا كان رحمة من الله فقد شعر الجميع بالخطر والتفوا حول الحكومة الجديدة ونزلت عشرات الآلاف من الحشود معلنة استعدادها للحفاظ على الحكومة بأرواحها ..
لقد كانت دعوات العجوز الخرف خامنئي بمثابة دق المسمار الأخير في نعش خلاياه فلقد أخرجها من جحورها ليتعرف عليها الثوار بسهولة فيسهل محاكمة رؤوس الفتنة!
ولعل من الطريف مناداة البعض ب( لانريد أحمد الشرع نريد الجولاني )
فالجولاني عرف بالشخصية الحازمة في اتخاذ القرار وأنا أقول بل نحتاج الشخصيتين أحمد الشرع بحكمته وسياسيته والجولاني بحزمه وصلابته!
وأخيراً :
تنبيه هام جداً لكل الثائرين اتقوا الله واحذروا من الافتئات والتجاوز بالأعمال الفردية فهناك حكومة وقضاء وأي عمل لأخذ الثأر من دون ذلك هو محرم شرعاً محاسب صاحبه قضاءً وهو إثارة للفتنة
فالمخول بالثأر هو القضاء !