"أما أنا
فقد وصلت إلى حياتي هذه من دون قصد
كما لو أنك فتحت باب شقة أحدهم عن طريق الخطأ،
ثم سارعت لإغلاقه وأنت خجلان
وبقيت تعتذر
حتى والباب مغلق
ولا أحد يسمعك
ظللت واقفا هناك،
تعتذر،
وتعتذر
وتعتذر."
فقد وصلت إلى حياتي هذه من دون قصد
كما لو أنك فتحت باب شقة أحدهم عن طريق الخطأ،
ثم سارعت لإغلاقه وأنت خجلان
وبقيت تعتذر
حتى والباب مغلق
ولا أحد يسمعك
ظللت واقفا هناك،
تعتذر،
وتعتذر
وتعتذر."