🌺🍃
•°فَوَاَللَّهِ إِنَّ تَرْتِيلَ سَبْعِ الْقُرْآنِ فِي تَهَجُّدِ قِيَامِ اللَّيْلِ ، مَعَ الْمُحَافَظَةِ عَلَى النَّوَافِلِ الرَّاتِبَةِ ، وَالضُّحَى ، وَتَحِيَّةِ الْمَسْجِدِ ، مَعَ الْأَذْكَارِ الْمَأْثُورَةِ الثَّابِتَةِ ، وَالْقَوْلِ عِنْدَ النَّوْمِ وَالْيَقَظَةِ ، وَدُبْرِ الْمَكْتُوبَةِ وَالسِّحْرِ ، مَعَ النَّظَرِ فِي الْعِلْمِ النَّافِعِ وَالِاشْتِغَالِ بِهِ مُخْلِصًا لِلَّهِ ، مَعَ الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ ، وَإِرْشَادِ الْجَاهِلِ وَتَفْهِيمِهِ ، وَزَجْرِ الْفَاسِقِ ، وَنَحْوِ ذَلِكَ ، مَعَ أَدَاءِ الْفَرَائِضِ فِي جَمَاعَةٍ بِخُشُوعٍ وَطُمَأْنِينَةٍ وَانْكِسَارٍ وَإِيمَانٍ ، مَعَ أَدَاءِ الْوَاجِبِ ، وَاجْتِنَابِ الْكَبَائِرِ ، وَكَثْرَةِ الدُّعَاءِ وَالِاسْتِغْفَارِ ، وَالصَّدَقَةِ وَصِلَةِ الرَّحِمِ ، وَالتَّوَاضُعِ ، وَالْإِخْلَاصِ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ لَشَغْلٌ عَظِيمٍ جَسِيمٌ ، وَلِمَقَامِ أَصْحَابِ الْيَمِينِ ، وَأَوْلِيَاءِ اللَّهِ الْمُتَّقِينَ
📓 سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ
•✿❁✿•
•°فَوَاَللَّهِ إِنَّ تَرْتِيلَ سَبْعِ الْقُرْآنِ فِي تَهَجُّدِ قِيَامِ اللَّيْلِ ، مَعَ الْمُحَافَظَةِ عَلَى النَّوَافِلِ الرَّاتِبَةِ ، وَالضُّحَى ، وَتَحِيَّةِ الْمَسْجِدِ ، مَعَ الْأَذْكَارِ الْمَأْثُورَةِ الثَّابِتَةِ ، وَالْقَوْلِ عِنْدَ النَّوْمِ وَالْيَقَظَةِ ، وَدُبْرِ الْمَكْتُوبَةِ وَالسِّحْرِ ، مَعَ النَّظَرِ فِي الْعِلْمِ النَّافِعِ وَالِاشْتِغَالِ بِهِ مُخْلِصًا لِلَّهِ ، مَعَ الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ ، وَإِرْشَادِ الْجَاهِلِ وَتَفْهِيمِهِ ، وَزَجْرِ الْفَاسِقِ ، وَنَحْوِ ذَلِكَ ، مَعَ أَدَاءِ الْفَرَائِضِ فِي جَمَاعَةٍ بِخُشُوعٍ وَطُمَأْنِينَةٍ وَانْكِسَارٍ وَإِيمَانٍ ، مَعَ أَدَاءِ الْوَاجِبِ ، وَاجْتِنَابِ الْكَبَائِرِ ، وَكَثْرَةِ الدُّعَاءِ وَالِاسْتِغْفَارِ ، وَالصَّدَقَةِ وَصِلَةِ الرَّحِمِ ، وَالتَّوَاضُعِ ، وَالْإِخْلَاصِ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ لَشَغْلٌ عَظِيمٍ جَسِيمٌ ، وَلِمَقَامِ أَصْحَابِ الْيَمِينِ ، وَأَوْلِيَاءِ اللَّهِ الْمُتَّقِينَ
📓 سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ
•✿❁✿•