قال الله تعالى في أهل الطاعة: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً}.
قال الحسن وغيره من السَّلف: "لنرزقنه عبادةً يجد حلاوتها في قلبه".
ومن فسرها بالقناعة= فهو صحيح أيضًا، من أنواع الحياة الطيبة الرضى بالمعيشة، فإن الرضى كما قال عبد الواحد بن زيد: "جنة الدُّنْيَا ومستراح العابدين".
[مجموع الرسائل (801/2) لابن رجب]
قال الحسن وغيره من السَّلف: "لنرزقنه عبادةً يجد حلاوتها في قلبه".
ومن فسرها بالقناعة= فهو صحيح أيضًا، من أنواع الحياة الطيبة الرضى بالمعيشة، فإن الرضى كما قال عبد الواحد بن زيد: "جنة الدُّنْيَا ومستراح العابدين".
[مجموع الرسائل (801/2) لابن رجب]