وما أدراكَ أني لا أحنُّ؟
وأني من لظى شوقي أُجَنُّ؟
وأني ليسَ يُضنيني حنيني
وطيفُكَ في خيالي لا يَعِنُّ
تمنيتُ اللقاء وكان ظني
بأن تأتي الحياةُ بما أظنُّ
فخانتني الحياةُ وتاهَ دربي
وظلَّ القلبُ في صدري يئنُّ
وأني من لظى شوقي أُجَنُّ؟
وأني ليسَ يُضنيني حنيني
وطيفُكَ في خيالي لا يَعِنُّ
تمنيتُ اللقاء وكان ظني
بأن تأتي الحياةُ بما أظنُّ
فخانتني الحياةُ وتاهَ دربي
وظلَّ القلبُ في صدري يئنُّ