-
"لعلَّ من كراماتِ الله عزوجل لرسوله صلى الله عليه وسلم الباقية إلى قيام الساعة:
أن جعل في الصلاة على نبيه تنفيسًا ومخرجًا وفرجًا لأولئك الذين استحكمت حلقات الهمِّ على أفئدتهم المحزونة .. ثم مخرجًا وأمانًا لكل من ابتُلي بذنب أحدث في قلبه غصة ومرارة يتجرعها.
رضي الله عن أُبي بن كعب إذ يقول: يا رسول الله! أجعل لك صلاتي كلها؟
قال صلى الله عليه وسلم: إذن تُكفى همك ويغفر لك ذنبك.
لذا حري بمن كثر ذنبه واستحكم همه ألا يغفل عن هذا المعنى؛ بل يتعبد به إلى الله أملًا في الخلاص🤍"
"لعلَّ من كراماتِ الله عزوجل لرسوله صلى الله عليه وسلم الباقية إلى قيام الساعة:
أن جعل في الصلاة على نبيه تنفيسًا ومخرجًا وفرجًا لأولئك الذين استحكمت حلقات الهمِّ على أفئدتهم المحزونة .. ثم مخرجًا وأمانًا لكل من ابتُلي بذنب أحدث في قلبه غصة ومرارة يتجرعها.
رضي الله عن أُبي بن كعب إذ يقول: يا رسول الله! أجعل لك صلاتي كلها؟
قال صلى الله عليه وسلم: إذن تُكفى همك ويغفر لك ذنبك.
لذا حري بمن كثر ذنبه واستحكم همه ألا يغفل عن هذا المعنى؛ بل يتعبد به إلى الله أملًا في الخلاص🤍"