المسألة في الحُبّ، ليس فقط أنّه يجعل الإنسان سعيدًا، هذا تبسيط مُضلّل، الحقيقة أن الحُب يُنهي كُلّ أسئلة الإنسان تجاه نفسه، القلق بشأن المظهر، انعدام الثّقة بالنّفس، النّظرة الدّونيّة للذّات، العلاقة المرتبكة مع الجسد، كُلّ حفر الرُّوح المؤلمة هذه يردمها الحُب كأن لم تكن.