واعلم -وفّقك الله- أنّ المعاصي قبيحةُ العواقِب، سيئةُ المنتهى، وهي وإن سَرَّ عاجِلُها، ضَرّ آجلُها، ولَرُبّما تعجّلَ ضَرُّها، فمن أرادَ طيبَ عَيشِهِ؛ فليلزَم التقوى.
ابن الجوزي البغدادي