ومن خطبة له عليه السلام في الوصية بأمور التقوى
أُوصِيكُمْ، أَيُّهَا النَّاسُ، بِتَقْوَى اللَّه، وكَثْرَةِ حَمْدِه عَلَى آلَائِه إِلَيْكُمْ، ونَعْمَائِه عَلَيْكُمْ، وبَلَائِه لَدَيْكُمْ. فَكَمْ خَصَّكُمْ بِنِعْمَةٍ، وتَدَارَكَكُمْ بِرَحْمَةٍ! أَعْوَرْتُمْ لَه فَسَتَرَكُمْ، وتَعَرَّضْتُمْ لأَخْذِه فَأَمْهَلَكُمْ!
أُوصِيكُمْ، أَيُّهَا النَّاسُ، بِتَقْوَى اللَّه، وكَثْرَةِ حَمْدِه عَلَى آلَائِه إِلَيْكُمْ، ونَعْمَائِه عَلَيْكُمْ، وبَلَائِه لَدَيْكُمْ. فَكَمْ خَصَّكُمْ بِنِعْمَةٍ، وتَدَارَكَكُمْ بِرَحْمَةٍ! أَعْوَرْتُمْ لَه فَسَتَرَكُمْ، وتَعَرَّضْتُمْ لأَخْذِه فَأَمْهَلَكُمْ!
نَهْجُ البَلَاغَة، الخطبة ١٨٨