إنَّ إمرار نصوص الصفات كما جاءت، محصوله العلمي: أنَّ ألفاظها بيِّنةً بنفسها، على ما يقتضيه وضع الخطاب العربي؛ «ولا أوضح من نص القرآن إذا أُجير من التأويل بغير برهان»، على حد تعبير ابن الوزير اليماني (تـ ٨٤٠هـ)
وهذا هو ما تعبّر عنه هنا العبارة السلفية: «تفسيره: قراءته».
(الاتجاه السلفي عند الشافعية حتى القرن السادس الهجري، د. طه محمد نجا، تكوين للدراسات والأبحاث، الطبعة الأولى ١٤٤٤هـ/ ٢٠٢٢م، ص٤٧٤)
https://t.me/o_alshair/1010
وهذا هو ما تعبّر عنه هنا العبارة السلفية: «تفسيره: قراءته».
(الاتجاه السلفي عند الشافعية حتى القرن السادس الهجري، د. طه محمد نجا، تكوين للدراسات والأبحاث، الطبعة الأولى ١٤٤٤هـ/ ٢٠٢٢م، ص٤٧٤)
https://t.me/o_alshair/1010