من لم يشهد في نفسه موجبات الاستغاثة بربه=فهو محجوب في رِقَّ الجهالة والغرور، عياذا بالله ولياذًا بجنابه الرحيم!
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين!
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين!