في ليلةِ الخُروجِ الأليمة، يُسْمَعُ الأنينُ المُفْجِعُ الخارجُ مِنَ القَبْرِ النبويّ الشّريف: "ضُمَّني عندكَ يا جدّاه"، وحكايةُ المَقْتَلِ تجٌرَحُ أعْيُنَ القُلوب في "وكأني بلَئيمِ الأصلِ شمرٍ قَد عَلا". هيَ واللهِ ليلةُ الباكينَ المُتَلَوِّعينَ على الإمام الحُسين (عليه السّلام).