معظمُنا تكونُ شكواهُ في رمضانَ ضيقُ الوقتِ، سواءً طالبٌ في دراستهِ، أمٌّ في بيتها، أبٌ في عملهِ، شكواهم أنَّهُ لا وقتَ للعباداتِ.
هناكَ قاعدةٌ أحدُ الصحابةِ تحدَّثَ عنها، وهي قاعدةُ الأوقاتِ البينيةِ، بمعنىً أصحِّ الوقتُ الضائعُ بينَ أيِّ حاجتينِ نعملهم في يومنا، من أكثرِ القواعدِ التي لو طبَّقتها في حياتِكَ، أعدُكَ سترى تغييرًا لحظيًّا وملحوظًا، وهذه عن تجربةٍ شخصيةٍ.
مثلًا، هناك نصفُ ساعةٍ بينَ كلِّ محاضرةٍ، أقعدْ واتركَ ذكرًا معينًا فيهم، صلاةً على النبيِّ، استغفارًا، تقرأُ ربعينِ، في حينِ ما الناسُ كلها في لهوهم، أنتَ في عالمِكَ الخاصِّ معَ ربِّنا، تعملُ على قلبِكَ الذي تحاولُ إصلاحَهُ، وتجعلهُ نقيًّا وسليمًا، لتعرفَ كيفَ تقابلُ بهِ ربَّنا.
في المواصلاتِ استمعْ إلى القرآنِ، في المطبخِ استمعْ إلى دوراتٍ، وأنتَ تأكلُ تأمَّلْ لذاذةَ الأكلِ وقُلْ سبحانَ اللهِ بعظمةٍ، في الطريقِ إلى السوبرماركتِ حَوْقِلْ، سَبِّحْ، هَلِّلْ، رَدِّدْ أذكارَ المساءِ.
الحصيلةُ، أنَّ جبالَ الحسناتِ منَ الذكرِ هذهِ مُدَّخرةٌ يومَ القيامةِ، وفي الدنيا أنتَ في مَعِيَّةِ اللهِ، كلما ذكرتَ اللهَ تجدُ أموركَ سهالاتٍ، قلبكَ لينٌ رطبٌ، قولُكَ سهلٌ طيبٌ، همتكَ في السماءِ.
هناكَ قاعدةٌ أحدُ الصحابةِ تحدَّثَ عنها، وهي قاعدةُ الأوقاتِ البينيةِ، بمعنىً أصحِّ الوقتُ الضائعُ بينَ أيِّ حاجتينِ نعملهم في يومنا، من أكثرِ القواعدِ التي لو طبَّقتها في حياتِكَ، أعدُكَ سترى تغييرًا لحظيًّا وملحوظًا، وهذه عن تجربةٍ شخصيةٍ.
مثلًا، هناك نصفُ ساعةٍ بينَ كلِّ محاضرةٍ، أقعدْ واتركَ ذكرًا معينًا فيهم، صلاةً على النبيِّ، استغفارًا، تقرأُ ربعينِ، في حينِ ما الناسُ كلها في لهوهم، أنتَ في عالمِكَ الخاصِّ معَ ربِّنا، تعملُ على قلبِكَ الذي تحاولُ إصلاحَهُ، وتجعلهُ نقيًّا وسليمًا، لتعرفَ كيفَ تقابلُ بهِ ربَّنا.
في المواصلاتِ استمعْ إلى القرآنِ، في المطبخِ استمعْ إلى دوراتٍ، وأنتَ تأكلُ تأمَّلْ لذاذةَ الأكلِ وقُلْ سبحانَ اللهِ بعظمةٍ، في الطريقِ إلى السوبرماركتِ حَوْقِلْ، سَبِّحْ، هَلِّلْ، رَدِّدْ أذكارَ المساءِ.
الحصيلةُ، أنَّ جبالَ الحسناتِ منَ الذكرِ هذهِ مُدَّخرةٌ يومَ القيامةِ، وفي الدنيا أنتَ في مَعِيَّةِ اللهِ، كلما ذكرتَ اللهَ تجدُ أموركَ سهالاتٍ، قلبكَ لينٌ رطبٌ، قولُكَ سهلٌ طيبٌ، همتكَ في السماءِ.