-
«والحَال ليسَ في غزّة فقط، بل المخيّمات في إدلِب، وفي السّودان ومخيمات السّوريين في لبنان -هذا ممّا نعلَمه وما يخفَى عنّا من حال مشابهٍ لا يعلمه إلّا الله- يفترِشون العرَاء جرّاء غَرق خيامِهم وليس لهم من ملجأٍ سوى الله، فلَه حالُ الأمّة وله الأمرُ كلّه، ولا حَول ولا قوّة لنا إلّا بِه».
«والحَال ليسَ في غزّة فقط، بل المخيّمات في إدلِب، وفي السّودان ومخيمات السّوريين في لبنان -هذا ممّا نعلَمه وما يخفَى عنّا من حال مشابهٍ لا يعلمه إلّا الله- يفترِشون العرَاء جرّاء غَرق خيامِهم وليس لهم من ملجأٍ سوى الله، فلَه حالُ الأمّة وله الأمرُ كلّه، ولا حَول ولا قوّة لنا إلّا بِه».