نعّناع عِراقي 🌿


Channel's geo and language: Iran, Persian
Category: Other


@N3naa77bot

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
Iran, Persian
Category
Other
Statistics
Posts filter


Forward from: Laith ismail
اتأكدُ ككلِ مرةٍ أنه أن كان يجبُ أن أثقُ بشيءٍ في البشر فلا بدَ أن يكونَ غبائهم ..


"عندما تأتي، يأتي وقع اقدامك من كل الطرق
وكأنه يأتي من العالم كله، لا من مدينة بعيدة.."


"أنتَ يا كلّ ما أعرف، بدونك تضيق أنفاسي
إن امتلكتك، فسأنال كل ما أريد."




‏" إننا نكشف عن مَعنى انجذاب الآخر لنا بوساطة مُفضَّلاته وعلاقته مع ذاته ونوعية أصدقائه وأحلامه بل وحتى أخلاقياته. وعليهِ، فليس بمقدورك -ذهنيًا ونفسيًّا- أن تُسَلِّم وتثق بحب شخصٍ ميّال للتفاهات؛ لأن هذا سيُوقعك بمنزلةٍ حتميّة من التفاهة ."






‏" حتى شبيهك بالأسم ينال من تقديري نصيباً وافراً ."




الزير سالم: حينَ تُحادث امرأة يا عزيزي.. عليك أن تتخلّى عن طقوسك كُلِّها.. إنزل عن جوادِك.. أو عن عرشِك إن كنتَ جالساً على عرش.. وبهذا وحده تكسب المرأة.

امرؤ القيس: هذا إذا كنتَ تريدُ منها شيئاً..

الزير سالم: حتى إن كنتَ لا تريدُ منها شيئاً.. وهل هناك ما يمنع الوقوف من أجل فتاة جميلة كالجليلة؟

امرؤ القيس: أما كانَ من الممكن أن تعشقَ الجليلة؟

الزير سالم: الجليلة!؟ .. لا .. هذه امرأة جميلة ومَهيبة إلى درجةٍ تخاف معها أن تُحبّها.. إنّها امرأة لا تُنال.. أو يجب أن لا تُنال.. تُحسُّ أنَّكَ لا تستحقُّها.. ولا يوجد من يستحقٌّها.

امرؤ القيس: ولكن كلُّ إمرأةٍ سيستحقُّها رجلٌ في النِّهاية.

الزير سالم: الجليلة امرأة تتسلّل من بين الأصابِع كالماء.. امرأة كهذه تحتاج إلى رجُل له أصابع البط حتى لا يتسلل منها شيء.. هذه المرأة يجب أن يستحقها رجُل لا كالرِّجال.

- الزير سالم وامرؤ القيس عن الجليلة -


بهذه المناسبة،
ادعوكم جميعاً لأن تشاهدوا مسلسل ( الزير سالم )
من اجمل المسلسلات العربية، البلاغة و اللغة العربية الجميلة والتمثيل الجيد والحوارات الرائعة ( كاتب السيناريو هو ممدوح عدوان ) ووفاء العرب الحقيقي متجلياً باجمل صوره.
من لم يشاهد مسلسل الزير سالم لم يشاهد الدراما العربية اطلاقًا.


من أجمل الصور الفنية والبلاغية في الأدب العربي المعاصر، قول الشاعر "أمل دُنقل" على لسان الملك كُليب، في قصيدة " أقوال جديدة عن حرب البسوس" المعروفة بعنوان "لا تُصالح" :

لم يصح قاتلي بي: انتبه
كان يمشي معي،
ثم صافحني
ثم سار قليلاً
ولكنه بين الغصون اختبأ
فجأةً، ثقبتني قشعريرةٌ بين ضلعين
واهتزَّ قلبي، كفقّاعةٍ، وانفثأ
وتحاملتُ، حتى احتملت على ساعديَّ
فرأيتُ ابن عمي الزنيم
واقفًا يتشفَّى بوجهٍ لئيم
لم يكن في يدي حربةٌ،
أو سلاح قديم،
لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ




‏كان على أحدنا أن يحزن كفاية، ويترك للبقية رفاهية الإنكار.






هٰذا هو مقياسُنا للحياة: معرفة إلىٰ أيّ مدىٰ يُمكِنُنا أن نصمد ونعيشَ في عالمٍ لَمْ يَعُد فيهِ أيُّ معنًى يُوعىٰ، ولا حقيقةً تُدرىٰ، ولا هدفًا يُبتغىٰ، ولا قانونًا يُمضىٰ، ولا عدَالةً تُسوَّىٰ، ولا سببيَّةً تَسوىٰ – وما زِلنا نريد هٰذا العالم.


ربما لن نصل الى الحياة الملونة ربما كتب لنا العيش في الرماد.




Forward from: Laith ismail
كم امقت عبارات الشكر الجاهزة المستهلكة بعد فعلٍ يحتاج الى تقدير .. في طبيعة الحال التقدير يختلف جداً عن الكلمات والردود الوقتية المكرّرة التي لا تستغرق سوى ثوانٍ ..
ان غياب التقدير في حياتنا يجعلها لا تُطاق وتقلل من فرص التواصل البنّاء وخصوصاً بعد تواجدنا مع اُناسٍ يعتبرون تنفيذ طلباتهم واجباً وكأننا موظفين نُعاقب ان لم ننفذه ولا يتغيّر شيء إن نفذناه ..

20 last posts shown.