وهناك نظامٌ كامل يضخ فكرة مضادة للقرار من الاستحالة وصفه بالتطرف ولكن عندما تأتي واحدة لا تملك أي دعم حكومي أو مالي أو تحزبي فتؤصل لما ستفعل المرأة بقرارها بعيداً عن الابتذال والطوباوية الأرضية وكيف تتغلب على هاجس التمكين خارج منزلها وكيف تحارب الفراغ للنساء العاديات لا ’’السوبر إندبنت ومن‘‘ بمباح طيب يبعدها عن المحرم ويُسهم في تنمية طبائع حسنة فيها تُرمى بالغلو والأكلزةِ فالإسرافُ على حياة مبتذلة ليس فيها غايات كبرى من الاهتمام بالشأن الأممي وكل ذلك= سيقود إلى المجون والحرام وكل شنيعة!
تحبيب جمال المنزل وأعماله من الفنون والأعمال والانشغال به كي يعود جنتها الصغيرة (بعد قلبها وإداء فرائضها) كما كان لأمها وجدتها يفعل كل ذلك؛ وهو طبعا وبلا شك برجوازية إنجليزية تشغل الفرد عن مصالح الجماعة التي لا أعرف متى أصبحت واجباً على المرأة التي قيل فيها أفضل جهادكن القرار، والحج والعمرة!
هذه العدمية المغلفة بغطاء ديني مُرعبة، وهذه المبالغات في التمكين الداخلي لكل النساء حتى لا يشعرن أنهن أقل من العالمانيات غيرةٌ غربية وهذا التحقير المخيف من طبائع المرأة وانشغالاتها البسيطة غير الذكورية والتي ارتبطت فيها على كل العهود وكانت مصدر دخل لعوائل كالمطرزات للسجاد في بلاد ما وراء النهر وحياكة الملابس في أقصى المغرب والخطاطات والمزخرفات في بيوتهن= نفس حداثي دنيء همه الأساس صناعات مثاليات ما أنزل الله بها من سلطان.
ثم أننا لا نعادي أي خطاب إصلاحي، ولسنا قادرين على التأصيل والقول في كل شيء، نحن نعمل على جهة واحدة نحسبها مهملة لأن الجميع يعمل على العلم والتمكين، فأما أنكم تنشغلون بغيرها فتجتمع الجهود لإصلاح حياة الأفراد أو تنشغلون عن عملكم بتدمير غيركم فتذهب ريحنا جميعاً!
هذا قولي ولن أتنزل لجدالات أخرى، وغفر الله لي ولكل مسلم.. ولا أزكي نفسي ولا أستميتُ الدفاع عن أي فكرة فيها حقٌ أو قد ينزغها باطل فما زال عمري صغيراً وتجاربي قليلة مقابل ما أتعلم وما أفكر!
تحبيب جمال المنزل وأعماله من الفنون والأعمال والانشغال به كي يعود جنتها الصغيرة (بعد قلبها وإداء فرائضها) كما كان لأمها وجدتها يفعل كل ذلك؛ وهو طبعا وبلا شك برجوازية إنجليزية تشغل الفرد عن مصالح الجماعة التي لا أعرف متى أصبحت واجباً على المرأة التي قيل فيها أفضل جهادكن القرار، والحج والعمرة!
هذه العدمية المغلفة بغطاء ديني مُرعبة، وهذه المبالغات في التمكين الداخلي لكل النساء حتى لا يشعرن أنهن أقل من العالمانيات غيرةٌ غربية وهذا التحقير المخيف من طبائع المرأة وانشغالاتها البسيطة غير الذكورية والتي ارتبطت فيها على كل العهود وكانت مصدر دخل لعوائل كالمطرزات للسجاد في بلاد ما وراء النهر وحياكة الملابس في أقصى المغرب والخطاطات والمزخرفات في بيوتهن= نفس حداثي دنيء همه الأساس صناعات مثاليات ما أنزل الله بها من سلطان.
ثم أننا لا نعادي أي خطاب إصلاحي، ولسنا قادرين على التأصيل والقول في كل شيء، نحن نعمل على جهة واحدة نحسبها مهملة لأن الجميع يعمل على العلم والتمكين، فأما أنكم تنشغلون بغيرها فتجتمع الجهود لإصلاح حياة الأفراد أو تنشغلون عن عملكم بتدمير غيركم فتذهب ريحنا جميعاً!
هذا قولي ولن أتنزل لجدالات أخرى، وغفر الله لي ولكل مسلم.. ولا أزكي نفسي ولا أستميتُ الدفاع عن أي فكرة فيها حقٌ أو قد ينزغها باطل فما زال عمري صغيراً وتجاربي قليلة مقابل ما أتعلم وما أفكر!