Video is unavailable for watching
Show in Telegram
تصف هذه الآية حال الإنسان عندما يصيبه الضر، حيث يلجأ إلى الله في كل حالاته، سواء كان مضطجعًا، أو جالسًا، أو قائمًا، طالبًا من الله أن يرفع عنه ما أصابه. ولكن عندما يكشف الله عنه هذا الضر وينعم عليه، ينسى ما كان فيه من البلاء وكأنه لم يدعُ الله أبدًا.