في يوم ما وفي وقت ما ستتلقى خيبة غير مرتب لها وغير مدرجة في التوقعات غير محسوب لها ولوقعها على روحك، تبعثر الأشياء التي لم تتوقع أن تَخُل بها، تفقدك جزءًا وتخسف عليك ركنًا. ستكون الصفعة الأولى من المكان الذي لم تتوقع أن تأتيك منه حتى نسمة تُعكرك، وستكون بمثابة درس مدفوع ثمنه بسطحية من المصدر وبالعمق الذي تلقيتها به.