كان رسول الله ﷺ دائم الشكر لربه عز وجل في السراء والضراء، فمن يقرأ سيرته يعلم أن الشكر قد ملأ حياته.
فالحمد مفتاح الخيرات، وباب المسرات، وهو طريق الاستزادة.
وتروي أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن رسول الله ﷺ كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه، فتقول له: لِمَ تَصْنَعُ هذا يا رَسولَ اللَّهِ، وقدْ غَفَرَ اللَّهُ لكَ ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِكَ وما تَأَخَّرَ؟ قالَ ﷺ: "أفلا أُحِبُّ أنْ أكُونَ عَبْدًا شَكُورًا."
فما أعظم رسول الله ﷺ يُعلم أمته كيف يكون شكر الله متكاملا بالقول والفعل.
ونراه في لفتة جميلة ورسالة منه ﷺ لمعاذ بن جبل، وللأمة جميعا يقول: "يا مُعاذُ، واللَّهِ إنِّي لأحبُّكَ، واللَّهِ إنِّي لأحبُّك"، ثم قال ﷺ: "أوصيكَ يا معاذُ لا تدَعنَّ في دُبُرَ كلِّ صلاةٍ تقولُ: اللَّهمَّ أعنِّي على ذِكْرِكَ، وشُكْرِكَ، وحُسنِ عبادتِكَ."
فما أسعد سيدنا معاذ رضي الله عنه بهذه الوصية المملؤة بالحب والتكريم من سيد العالمين ﷺ!
وما أسعدنا نحن أيضا إذا أخذنا بوصيته ﷺ وكان شكر الله عز وجل دائما على ألسنتنا، وظاهرا في أفعالنا.
#كان_رسول_الله_شاكرا
#اتبعوه_تهتدوا
t.me/moh_elghaleez
فالحمد مفتاح الخيرات، وباب المسرات، وهو طريق الاستزادة.
وتروي أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن رسول الله ﷺ كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه، فتقول له: لِمَ تَصْنَعُ هذا يا رَسولَ اللَّهِ، وقدْ غَفَرَ اللَّهُ لكَ ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِكَ وما تَأَخَّرَ؟ قالَ ﷺ: "أفلا أُحِبُّ أنْ أكُونَ عَبْدًا شَكُورًا."
فما أعظم رسول الله ﷺ يُعلم أمته كيف يكون شكر الله متكاملا بالقول والفعل.
ونراه في لفتة جميلة ورسالة منه ﷺ لمعاذ بن جبل، وللأمة جميعا يقول: "يا مُعاذُ، واللَّهِ إنِّي لأحبُّكَ، واللَّهِ إنِّي لأحبُّك"، ثم قال ﷺ: "أوصيكَ يا معاذُ لا تدَعنَّ في دُبُرَ كلِّ صلاةٍ تقولُ: اللَّهمَّ أعنِّي على ذِكْرِكَ، وشُكْرِكَ، وحُسنِ عبادتِكَ."
فما أسعد سيدنا معاذ رضي الله عنه بهذه الوصية المملؤة بالحب والتكريم من سيد العالمين ﷺ!
وما أسعدنا نحن أيضا إذا أخذنا بوصيته ﷺ وكان شكر الله عز وجل دائما على ألسنتنا، وظاهرا في أفعالنا.
#كان_رسول_الله_شاكرا
#اتبعوه_تهتدوا
t.me/moh_elghaleez