"تَجردتُ الشعورَ فصرتُ شخصاً
على كُل الحوادثِ لا أُبالي
فلا اهتمُ أن أُبلى بفقدٍ
ولا قربُ الحبيبِ لَديَّ غالي
ولم تَزلِ الحياةُ تزيدُ غماً
وتَكشُرُ كُلَما نظرتْ لحالي
فما لبسُ الشعورِ افادِ أمري
وأما الخُلع كانَ من الهُزالِ
كأني مثل من بالسجن ظنوا
خلاصَهُمُ بتبديلِ الحِبالِ"
على كُل الحوادثِ لا أُبالي
فلا اهتمُ أن أُبلى بفقدٍ
ولا قربُ الحبيبِ لَديَّ غالي
ولم تَزلِ الحياةُ تزيدُ غماً
وتَكشُرُ كُلَما نظرتْ لحالي
فما لبسُ الشعورِ افادِ أمري
وأما الخُلع كانَ من الهُزالِ
كأني مثل من بالسجن ظنوا
خلاصَهُمُ بتبديلِ الحِبالِ"