الماضي والمستقبل
هل تريد أن تفهم بالدقة الاستراتيجية
التي يستخدمها الشيطان معك ويتلاعب
بها في حياتك... ولكنه بموافقتك
لا وجود للماضي ولا للمستقبل إلا
في اللحظة الحالية
وأنت تملك ملكتين... الذاكرة والخيال
فالماضي هو انتقالك بالذاكرة للماضي
عبر اللحظة الحالية
والمستقبل هو انتقالك بالخيال للمستقبل
وايضا عبر اللحظة الحالية
أما الحقيقة فلا وجود إلا للحظة الحالية
الممتدة فقط
و اللحظة الحالية لا خوف فيها ولا حزن
ولا لذرة واحدة منهما
لكن الشيطان يسعى بكل قوته لكي
يخرجك من اللحظة الحالية الوحيدة
الحقيقية وينقلك للماضي لتحزن
او المستقبل لتخاف منه
ولكنه لا يستطيع إلا عن طريق تلك
القوة التي لديك وحتى توافق انت
له بذلك
(وما كان لي عليكم من سلطان
إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني
ولوموا أنفسكم)
فينقلك للمستقبل عبر خيالك من
لحظتك الحالية الآمنة 👈للخوف
(إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه)
او يعيدك بذاكرتك عبر اللحظة
الحالية للماضي لكي 👈تحزن
(إنما النجوى من الشيطان 👈ليحزن
الذين ءامنوا وليس بضارهم شيء إلا
بإذن الله)
أما الذين يبقون في اللحظة الحالية
بعيدا عن الماضي وأحزانه والمستقبل
ومخاوفه فأولئك معصومون من تأثير
الشيطان وقدرته عليهم
(ألا إن أولياء الله لا 👈خوف عليهم
ولا هم 👈يحزنون)
هم باقون في اللحظة الحالية الحقيقية
الوحيدة الآمنة ولا قوة تستطيع أن
تخرجهم منها...
هنا والآن.. هي اللحظة الكاملة
الحقيقية
حتى لو أردت أن تغير في الماضي
والمستقبل...
فأنت تستطيع من خلال لحظتك
الحالية الوحيدة الممتدة وعبر
ملكتي الخيال والذاكرة ولكن
لتستخدمها لمصلحتك وليس
ضدك
لذا... امتلك لحظتك الحالية ولا تسلمها
لأحد لكي يستخدمها ضدك ومضرتك
هنا الآن..
هل تريد أن تفهم بالدقة الاستراتيجية
التي يستخدمها الشيطان معك ويتلاعب
بها في حياتك... ولكنه بموافقتك
لا وجود للماضي ولا للمستقبل إلا
في اللحظة الحالية
وأنت تملك ملكتين... الذاكرة والخيال
فالماضي هو انتقالك بالذاكرة للماضي
عبر اللحظة الحالية
والمستقبل هو انتقالك بالخيال للمستقبل
وايضا عبر اللحظة الحالية
أما الحقيقة فلا وجود إلا للحظة الحالية
الممتدة فقط
و اللحظة الحالية لا خوف فيها ولا حزن
ولا لذرة واحدة منهما
لكن الشيطان يسعى بكل قوته لكي
يخرجك من اللحظة الحالية الوحيدة
الحقيقية وينقلك للماضي لتحزن
او المستقبل لتخاف منه
ولكنه لا يستطيع إلا عن طريق تلك
القوة التي لديك وحتى توافق انت
له بذلك
(وما كان لي عليكم من سلطان
إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني
ولوموا أنفسكم)
فينقلك للمستقبل عبر خيالك من
لحظتك الحالية الآمنة 👈للخوف
(إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه)
او يعيدك بذاكرتك عبر اللحظة
الحالية للماضي لكي 👈تحزن
(إنما النجوى من الشيطان 👈ليحزن
الذين ءامنوا وليس بضارهم شيء إلا
بإذن الله)
أما الذين يبقون في اللحظة الحالية
بعيدا عن الماضي وأحزانه والمستقبل
ومخاوفه فأولئك معصومون من تأثير
الشيطان وقدرته عليهم
(ألا إن أولياء الله لا 👈خوف عليهم
ولا هم 👈يحزنون)
هم باقون في اللحظة الحالية الحقيقية
الوحيدة الآمنة ولا قوة تستطيع أن
تخرجهم منها...
هنا والآن.. هي اللحظة الكاملة
الحقيقية
حتى لو أردت أن تغير في الماضي
والمستقبل...
فأنت تستطيع من خلال لحظتك
الحالية الوحيدة الممتدة وعبر
ملكتي الخيال والذاكرة ولكن
لتستخدمها لمصلحتك وليس
ضدك
لذا... امتلك لحظتك الحالية ولا تسلمها
لأحد لكي يستخدمها ضدك ومضرتك
هنا الآن..