ستأتي الحال التي يَتجرَّد فيها أحدنا مِن:
الزوجِ والولَد،
والصاحبِ والبلَد،
والمالِ والتَّلَد،
خلَقه الله وحيدًا،
وأخرجه من الدنيا وحيدًا،
زالت عنه: المَكاسب والأغراض
وبقيَ معه: عمله
فإن كان صالحًا فازَ،
وإن كان سيئًا هلَك؛
فاستعِدُّوا لِلَّحظة القادمة
اللٰهمَّ ارحمْنا...
الزوجِ والولَد،
والصاحبِ والبلَد،
والمالِ والتَّلَد،
خلَقه الله وحيدًا،
وأخرجه من الدنيا وحيدًا،
زالت عنه: المَكاسب والأغراض
وبقيَ معه: عمله
فإن كان صالحًا فازَ،
وإن كان سيئًا هلَك؛
فاستعِدُّوا لِلَّحظة القادمة
اللٰهمَّ ارحمْنا...