.
قال الإمام السخاوي
رحمه الله تبارك و تعالىٰ - :
أرسله رحمة للعالمين ، ونجاة لمن آمن به من الموحدين ، وإمامًا للمتقين ، وحجة علىٰ الخلائق أجمعين ، وشفيعًا في المحشر ومفخرًا للمعشر ، ومزيلاً للغمة عن جميع الأمة
أرسله علىٰ حين فترة من الرسل فهدىٰ به لأقوم الطرق وأوضح السبل ، وأفترض علىٰ العباد طاعته وتعزيزه ، وتوقيره ورعايته
والقيام بحقوقه ، وإمتثال ما قرره في
مفهومه ومنطوقه
والصلاة عليه والتسليم
ونشر شريعته بالعلم والتعليم
وجعل الطرق مسدودة عن جنته
إلا لمن سلك طريقه واعترف بمحبته
وشرح له صدره ورفع له ذكره ووضع عنه وزره
وجعل الذلة والصغار علىٰ من خالف أمره
فيا سعادة من وفق لذلك
ويا ويح من قصر عن هذه المسالك .
【 القول البديع (١١/١) 】
اللهم صلِ وسلم وبارك على نبينا محمد
قال الإمام السخاوي
رحمه الله تبارك و تعالىٰ - :
أرسله رحمة للعالمين ، ونجاة لمن آمن به من الموحدين ، وإمامًا للمتقين ، وحجة علىٰ الخلائق أجمعين ، وشفيعًا في المحشر ومفخرًا للمعشر ، ومزيلاً للغمة عن جميع الأمة
أرسله علىٰ حين فترة من الرسل فهدىٰ به لأقوم الطرق وأوضح السبل ، وأفترض علىٰ العباد طاعته وتعزيزه ، وتوقيره ورعايته
والقيام بحقوقه ، وإمتثال ما قرره في
مفهومه ومنطوقه
والصلاة عليه والتسليم
ونشر شريعته بالعلم والتعليم
وجعل الطرق مسدودة عن جنته
إلا لمن سلك طريقه واعترف بمحبته
وشرح له صدره ورفع له ذكره ووضع عنه وزره
وجعل الذلة والصغار علىٰ من خالف أمره
فيا سعادة من وفق لذلك
ويا ويح من قصر عن هذه المسالك .
【 القول البديع (١١/١) 】
اللهم صلِ وسلم وبارك على نبينا محمد