رتَّبتُ دفاتري فسلَّمتها إليكَ، آملة بك الظن الجميل كدائمًا، راجية أن تتقبَّلني برِفقك الحنون؛ بكرمك الفيَّاض، أخبرتك أني أحبُّك و اسألك بابًا لا يؤصد بيني وبينك، وحبلًا وثيقًا لا ينقطع، أرجوك أن تمنن عليَّ مرةً أخرى بالبصيرة والسلام!
أشكو إليكَ قلَّة الحيلة، اِتخذتك كما أفعل أبدًا كفيلًا ووكيلًا!
ستنفد أوراقي وماعندك باقٍ لا ينفد و لا يفنى و لا يُفقرك أن تعطيني حتى ترضيني، رفعت إليكَ يديَّ بدعائي الفائض وما خُفي بقلبي وما أنت بهِ أعلم، بكَت عيني رجاءً وخوفًا و حبًّا و أملًا بكَ يا كريم ياذو القوَّة المتين، و أعلم علم اليقين أنك ستترفق بمنحي الدرجات العُلا، وعندما تعود إليَّ دفاتري اسألك أن تعود إلى يميني لا شمالي؛ فأُحاسب حسابًا يسيرًا، و أنقلب إلى أهلي مسرورة، آمين.
أشكو إليكَ قلَّة الحيلة، اِتخذتك كما أفعل أبدًا كفيلًا ووكيلًا!
ستنفد أوراقي وماعندك باقٍ لا ينفد و لا يفنى و لا يُفقرك أن تعطيني حتى ترضيني، رفعت إليكَ يديَّ بدعائي الفائض وما خُفي بقلبي وما أنت بهِ أعلم، بكَت عيني رجاءً وخوفًا و حبًّا و أملًا بكَ يا كريم ياذو القوَّة المتين، و أعلم علم اليقين أنك ستترفق بمنحي الدرجات العُلا، وعندما تعود إليَّ دفاتري اسألك أن تعود إلى يميني لا شمالي؛ فأُحاسب حسابًا يسيرًا، و أنقلب إلى أهلي مسرورة، آمين.