ما كُنت عادياً بالنسبة لي
كُنت اليقين الذي أستيقظ لأجله
الشغف الذي أواصل بِه ؛ والإنتظار الذي يجعلني في حالة ترقُب
كنت الأمل الأول والشعلة الأولى
كُنت ضحكة النشوة على شَفتي
ما كنت عادياً كُنت بيتي ؛ مقاهيّ ؛ وملهايّ
كُنت بسمتي ، فجري الأول
ولكنك اليوم أصبحت سراب ..
كُنت اليقين الذي أستيقظ لأجله
الشغف الذي أواصل بِه ؛ والإنتظار الذي يجعلني في حالة ترقُب
كنت الأمل الأول والشعلة الأولى
كُنت ضحكة النشوة على شَفتي
ما كنت عادياً كُنت بيتي ؛ مقاهيّ ؛ وملهايّ
كُنت بسمتي ، فجري الأول
ولكنك اليوم أصبحت سراب ..