في مثل هذا اليوم الأول من رجب الأصب نستذكرُ الفاجعة الأليمة ذكرى استشهاد العالم المجاهد ورمز الفقاهة والتقوى سماحة اية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم (قدس سره)، الذي امضى عمره الشريف في مواجهة الطغيان والظلم، وقاد مسيرة الجهاد من اجل انقاذ البلاد والعباد فكان وجوده الشريف نقطة مضيئة في تأريخ هذا البلد وهذه الأمة، وقد دفع الشهيد الحكيم ثمن مواقفه العظيمة في مواجهة الطغيان سيلاً من دماء اخوانه وابناء اسرته الطاهرة ولم يساوم ولم يتراجع وكان يوم استشهاده فاجعة أليمة اوجعت قلوب المؤمنين وعرج الى بارئه ممزق الجسد على ايدي اراذل الخلق من اعداء الحق والانسانية.
فسلام عليه يوم ولد ويوم استشهد ويوم يبعث حيا
https://t.me/lbikHussein
فسلام عليه يوم ولد ويوم استشهد ويوم يبعث حيا
https://t.me/lbikHussein