رئيس الائتلاف الوطني هادي البحرة يؤكد أن قيام نظام الأسد وداعميه باستهداف منازل المدنيين ومزارعهم ومنشآتهم بالقصف المكثف، يعبّر عن إصرارهم على التصعيد، وتعريض حيوات مئات آلاف المدنيين في ريفي حلب وإدلب للخطر والتسبب بموجات نزوح جديدة.
البحرة قال في منشور عبر منصة "إكس" إنَّ استمرار نظام الأسد وداعميه بارتكاب جرائم الحرب هذه وبمنهج القمع والإرهاب بحق المدنيين هي من أهم مسببات موجات اللجوء والنزوح لأكثر من نصف عدد سكان سورية.
رئيس الائتلاف جدّد أن "سورية غير آمنة للعودة الطوعية للاجئين ولن تكون إلى أن يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته بتفعيل آليات المساءلة والمحاسبة واتخاذ الإجراءات الملزمة بوقف استمرار هذه الجرائم التي تؤثر بشكل خطير على حياة المدنيين وأمن المنطقة، وتؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية التي يعيشها السوريون منذ سنوات".
البحرة قال في منشور عبر منصة "إكس" إنَّ استمرار نظام الأسد وداعميه بارتكاب جرائم الحرب هذه وبمنهج القمع والإرهاب بحق المدنيين هي من أهم مسببات موجات اللجوء والنزوح لأكثر من نصف عدد سكان سورية.
رئيس الائتلاف جدّد أن "سورية غير آمنة للعودة الطوعية للاجئين ولن تكون إلى أن يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته بتفعيل آليات المساءلة والمحاسبة واتخاذ الإجراءات الملزمة بوقف استمرار هذه الجرائم التي تؤثر بشكل خطير على حياة المدنيين وأمن المنطقة، وتؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية التي يعيشها السوريون منذ سنوات".