يتحدثون كثيرًا في الزواج والصُحبة عن أهمية التشابه في الطبائع والصفات، ولا ينكرها عاقل!
لكن القرآن يأخذنا إلى "يُريدون وجه".
الأمر كله في-إرادة- الله والآخرة!
وإن اختلفت بعض الصفات والطبائع!
أن يُريد ما تريد.. وأن تُريدا سويًا الآخرة!
وأن يكون هذا صدقا، لا ادعاءًا!
ثمة مساحة مشتركة آمنة يلتقي فيها من أراد الله وأراد لقائه!
من يعطي للدنيا حجمها!
من يُصبح والآخرة همه!
من لا يكذب لله!
من لا يخون لله!
من يحب في الله ولله!
تسير بهم الدنيا في طواحينها ثم إذا التقوا:
يُصبِّر بعضهم بعضًا!
يصبُّون على بعضهم الحب صبًّا!
يُذكِّرون بعض بهوان الدنيا!
ويرون صحبتهم هذه جزء من نعيم الجنة!
يُريدون وجهه..
كي نُسبحك كثيرًا ونذكرك كثيرًا!🤍
لكن القرآن يأخذنا إلى "يُريدون وجه".
الأمر كله في-إرادة- الله والآخرة!
وإن اختلفت بعض الصفات والطبائع!
أن يُريد ما تريد.. وأن تُريدا سويًا الآخرة!
وأن يكون هذا صدقا، لا ادعاءًا!
ثمة مساحة مشتركة آمنة يلتقي فيها من أراد الله وأراد لقائه!
من يعطي للدنيا حجمها!
من يُصبح والآخرة همه!
من لا يكذب لله!
من لا يخون لله!
من يحب في الله ولله!
تسير بهم الدنيا في طواحينها ثم إذا التقوا:
يُصبِّر بعضهم بعضًا!
يصبُّون على بعضهم الحب صبًّا!
يُذكِّرون بعض بهوان الدنيا!
ويرون صحبتهم هذه جزء من نعيم الجنة!
يُريدون وجهه..
كي نُسبحك كثيرًا ونذكرك كثيرًا!🤍