اليَوم،
ستعُود غريبًا كما عرفتُك.
سأُغلق قلقِي للأبد
لأنَّني أستحقُّ أطنَانًا من الطمأنينة لا أن أستيقظُ كل يومِ وأُفتِّش عليك!
اليَوم،
سأُغلِق بابك بـ قُوة، ولَن أفتحهُ ولَن ألتِفت إن وقفتَ على بابِي مرَّة أخرَى، ولن تكُون هناك فرصَة ثانية!
اليَوم،
تركتُك ومضيت كما كُنت تفعل في كُل مرة كُنت تُطمئنُني بها ثُم تفِرُّ ولم تنتَبه لـ تلك النَّدبة التي تترُكها بـ روحِي، ولا لـ عيني التِي كانت تبكِي!
اليَوم،
قسَوتُ على قلبي
ومحوتُك من ذاكرتي
ولَن يبقَى لك أي شئ عندي
ولن تَعُود
ولَن أغفِر!
زينب'محمد.
ستعُود غريبًا كما عرفتُك.
سأُغلق قلقِي للأبد
لأنَّني أستحقُّ أطنَانًا من الطمأنينة لا أن أستيقظُ كل يومِ وأُفتِّش عليك!
اليَوم،
سأُغلِق بابك بـ قُوة، ولَن أفتحهُ ولَن ألتِفت إن وقفتَ على بابِي مرَّة أخرَى، ولن تكُون هناك فرصَة ثانية!
اليَوم،
تركتُك ومضيت كما كُنت تفعل في كُل مرة كُنت تُطمئنُني بها ثُم تفِرُّ ولم تنتَبه لـ تلك النَّدبة التي تترُكها بـ روحِي، ولا لـ عيني التِي كانت تبكِي!
اليَوم،
قسَوتُ على قلبي
ومحوتُك من ذاكرتي
ولَن يبقَى لك أي شئ عندي
ولن تَعُود
ولَن أغفِر!
زينب'محمد.