•• نستكمل معا هذه السلسلة في جرد تفسير السعدي ونشر فائدة منه كل أسبوع بالترتيب بواقع ربع حزب كل أسبوع ...
📝 يقول رحمه الله في هذه الآية:
❞وأما أهل الضرر كالمريض والأعمى والأعرج والذي لا يجد ما يتجهز به، فإنهم ليسوا بمنزلة القاعدين من غير عذر،
فمن كان من أولي الضرر راضيًا بقعوده لا ينوي الخروج في سبيل الله لولا [وجود] المانع، ولا يُحَدِّث نفسه بذلك، فإنه بمنزلة القاعد لغير عذر.
ومن كان عازمًا على الخروج في سبيل الله لولا وجود المانع يتمنى ذلك ويُحَدِّث به نفسه، فإنه بمنزلة من خرج للجهاد، لأن النية الجازمة إذا اقترن بها مقدورها من القول أو الفعل ينزل صاحبها منزلة الفاعل.❝
🔍🔎 وياحبذا لو تابعتم معنا وقرأتم ربع حزب كل أسبوع من هذا التفسير وكتبتم هنا في التعليقات أهم ما استفدتموه أو أهم ما تأثرتم به ...
🔓 لمتابعة القطوف السابقة على هذا الوسم:
#جرد_السعدي
من ٨٨ : ٩٩
📝 يقول رحمه الله في هذه الآية:
❞وأما أهل الضرر كالمريض والأعمى والأعرج والذي لا يجد ما يتجهز به، فإنهم ليسوا بمنزلة القاعدين من غير عذر،
فمن كان من أولي الضرر راضيًا بقعوده لا ينوي الخروج في سبيل الله لولا [وجود] المانع، ولا يُحَدِّث نفسه بذلك، فإنه بمنزلة القاعد لغير عذر.
ومن كان عازمًا على الخروج في سبيل الله لولا وجود المانع يتمنى ذلك ويُحَدِّث به نفسه، فإنه بمنزلة من خرج للجهاد، لأن النية الجازمة إذا اقترن بها مقدورها من القول أو الفعل ينزل صاحبها منزلة الفاعل.❝
🔍🔎 وياحبذا لو تابعتم معنا وقرأتم ربع حزب كل أسبوع من هذا التفسير وكتبتم هنا في التعليقات أهم ما استفدتموه أو أهم ما تأثرتم به ...
🔓 لمتابعة القطوف السابقة على هذا الوسم:
#جرد_السعدي