مضت أربع وعشرون ساعة
وأصابعي ما زالت تفشل
بالتعبير عن ألم ليلة البارحة
لطالما كنت فاشلاً وضئيلاً في كل شيء
وجسدي هذا مازال يطفو فوقَ الموت
ومرارة الدموع المكبوتة
وعند التكلم عَن البارحة
فجميع الأيام المضت
هيَ البارحة.
وأصابعي ما زالت تفشل
بالتعبير عن ألم ليلة البارحة
لطالما كنت فاشلاً وضئيلاً في كل شيء
وجسدي هذا مازال يطفو فوقَ الموت
ومرارة الدموع المكبوتة
وعند التكلم عَن البارحة
فجميع الأيام المضت
هيَ البارحة.