"في غفلة العمر لا حُزنٌ ولا ألمُ
ولا ابتهاجٌ بإنجازٍ ولا ندمُ
ولا يمرّ بنا طيفٌ فنذكرَه
ولا يلوذُ بنا وجدٌ ويضطرمُ
نمضي كأنّ خيوط الوقت عابثةٌ
تعلو بنا الريح حيناً ثم نرتطمُ
باتت تُغالبنا الدنيا فتغلبنا
عيشٌ ضروسٌ به نكبو ونقتحمُ".
ولا ابتهاجٌ بإنجازٍ ولا ندمُ
ولا يمرّ بنا طيفٌ فنذكرَه
ولا يلوذُ بنا وجدٌ ويضطرمُ
نمضي كأنّ خيوط الوقت عابثةٌ
تعلو بنا الريح حيناً ثم نرتطمُ
باتت تُغالبنا الدنيا فتغلبنا
عيشٌ ضروسٌ به نكبو ونقتحمُ".