وأتى ليسْألَ شيخهُ مُسْتَفْتِياً
ما حُكْمُ منْ سَرَق الفؤادَ وهاجرا ؟
فأجابه الشيخ الوقور بفطنةٍ
كُلُ القلوب من الهوى تتفطرا
ما جِئت تسأل يا فتى إلا الذي
كتم الفؤاد بقلبهِ فتشطرا
فأصبر لعل الله يُحدِثُ أمرهِ
وتكون عِند اللهِ شيخا صابرا
ما حُكْمُ منْ سَرَق الفؤادَ وهاجرا ؟
فأجابه الشيخ الوقور بفطنةٍ
كُلُ القلوب من الهوى تتفطرا
ما جِئت تسأل يا فتى إلا الذي
كتم الفؤاد بقلبهِ فتشطرا
فأصبر لعل الله يُحدِثُ أمرهِ
وتكون عِند اللهِ شيخا صابرا