﴿فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ۖعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا ۚ﴾
هذه الآية يطمئن قلبي بها ويسكن، فعندما صبر يعقوب وظن بالله الظن الحسن بصبرٍ جميل لا جزع فيه، آتاه الله على حسن ظنّه به.
هذه الآية يطمئن قلبي بها ويسكن، فعندما صبر يعقوب وظن بالله الظن الحسن بصبرٍ جميل لا جزع فيه، آتاه الله على حسن ظنّه به.