بعنوان [ وصلنة مرحلة سادسة ]

وصلنة مرحلة سادسة وبعد اكو طلاب تنطي روحهه ومتنطي أمور مفيدة حصلتهه وتشاركهه وي الطلاب ، ناسين ان التوفيق بأيد رب العالمين مو بيدنه احنه البشر

وصلنة مرحلة سادسة واكو ناس تغيرت مدري ظهرت على حقيقتهه، الظاهر ديفكرون انو هاي اخر سنه و اللي منشوفه بعد عادي نسوي اليعجبنه وياه ، ويختمون هالسنوات بتصرفات مدري شلونهه على كولت المثل( اللحية التفاركهه لا تستحي منهه )

وصلنة مرحلة سادسة و بعد اكو طلاب متدرك أهمية تحمل المسؤولية وتحاول تستغل كل فرصه للغش والتحايل، والعمل الحقيقي مبقاله شي والحكمة تكول ( ومن شب على شيء شاب عليه)

وصلنة مرحلة سادسة وبعدهي الطلاب متعرف أهمية التعاون والعمل المشترك وبعدهي متأثره بالطبقيه والطائفية وجماعتي وجماعتك

ومن جهة ثانية............

وصلنة مرحلة سادسة واكو طلاب أدركت انو طالب الطب مو بس دراسة ،بل يحتاج يشتغل على باقي جوانب شخصيته واهدافه واصدقاءه وغيرهه من الامور البقيه

وصلنة مرحلة سادسة واكو طلاب عرفت انو الكلية مو مكان واحد يعيش بيه قصة فلم مثلا ، بل مكان تعلم

وصلنة مرحلة سادسة واكو طلاب كدرت تطور شخصيتهه بفترة قصيرة واستبدلت الصفات السلبية بالايجابية سواء بالدراسة او بباقي الجوانب

وصلنه مرحلة سادسة وعرفنه أهمية التواضع والابتسامة وحب الخير للاخرين شلون مؤثر وي المرضى و كذلك بين الدكتور وطلابه

والحكيم من يتعلم من قصص الاخرين، ويستفاد من كل تجربه وموقف يمر بيهن ، بحيث كل يوم هو شخصيه جديدة يحاول قدر الإمكان اكتساب الصفات الجيدة والتخلص من السلبيه وتطوير لكل جوانبه الدراسية وغيرها