Forward from: علم النفس في السنة النبوية
في جزءٍ من الثانية قد تتغير حياتك إلى الأبد!
فلنحسن الظن بالله سبحانه وتعالى فهو الذي يصرف الأمور كيف يشاء.
فلنحسن الظن بالله سبحانه وتعالى فهو الذي يصرف الأمور كيف يشاء.