⭕️ انتشر عناصر من «هيئة تحرير الشام» في قرى ريف عفرين الكوردية المحتلة من قوات موالية لتركيا، وسيطروا على حواجز ومقر عسكري ونقاط رباط لفصيل «فيلق الشام»، بعد انسحاب الأخير من تلك المواقع.
وقال «المرصد السوري» إن عناصر من «هيئة تحرير الشام» مدججين بالسلاح وسيارات دفع رباعي مزودة بأسلحة رشاشة ثقيلة ومتوسطة دخلوا إلى باصوفان وفافرتين وكباشين وبرج حيدر وبعية، دون مقاومة، وبدأت على الفور بإنشاء حواجز جديدة على مداخل ومخارج القرى، بالإضافة إلى تعزيز خطوط التماس مع القوات الكوردية والنظام السوري، بمزيد من العناصر، تحت مظلة ورايات «حركة أحرار الشام الإسلامية»، في حين رفعت «فرقة الحمزة» الجاهزية العسكرية واستنفرت قواتها في قرية الباسوطة بناحية شيراوا، تحسباً لأي طارئ.
كما تشهد مناطق في ريف الباب شرق حلب استنفاراً عسكرياً من قبل فصيل «الجبهة الشامية» وفصيل «حركة أحرار الشام الإسلامية»، تحسباً لتجدد الاقتتال بينهما، وذلك على خلفية عدم التزام «الهيئة» و«الحركة»، ببنود الاتفاق الذي توصل إليه الطرفان ويقضي بضرورة انسحاب الفصائل المتقاتلة من المناطق التي سيطرت عليها مؤخراً، وإطلاق سراح الأسرى.
@Avatodayarabic
وقال «المرصد السوري» إن عناصر من «هيئة تحرير الشام» مدججين بالسلاح وسيارات دفع رباعي مزودة بأسلحة رشاشة ثقيلة ومتوسطة دخلوا إلى باصوفان وفافرتين وكباشين وبرج حيدر وبعية، دون مقاومة، وبدأت على الفور بإنشاء حواجز جديدة على مداخل ومخارج القرى، بالإضافة إلى تعزيز خطوط التماس مع القوات الكوردية والنظام السوري، بمزيد من العناصر، تحت مظلة ورايات «حركة أحرار الشام الإسلامية»، في حين رفعت «فرقة الحمزة» الجاهزية العسكرية واستنفرت قواتها في قرية الباسوطة بناحية شيراوا، تحسباً لأي طارئ.
كما تشهد مناطق في ريف الباب شرق حلب استنفاراً عسكرياً من قبل فصيل «الجبهة الشامية» وفصيل «حركة أحرار الشام الإسلامية»، تحسباً لتجدد الاقتتال بينهما، وذلك على خلفية عدم التزام «الهيئة» و«الحركة»، ببنود الاتفاق الذي توصل إليه الطرفان ويقضي بضرورة انسحاب الفصائل المتقاتلة من المناطق التي سيطرت عليها مؤخراً، وإطلاق سراح الأسرى.
@Avatodayarabic