كُنت أظن أن الذِي يُحبني
سيُُحبني حتى وأنا غَارق فِي
ظَلامِي، حتى وأنا مُمتلئ
بَالندوب النَفسية، حتى وأنا
عاجز عن حُب الاشَياء من
حولي، سيُحبني رغمَاً عن هَذا
ولكِن إكتَشفتُ مُؤخراً أنهُ
لا أحد يُخاطر ويَدخل يَده
في جُبِّ بئر، كُلهم يُريدوننا
بنَسختنا السعيدة، الظَلام
لنا وحدنا.
سيُُحبني حتى وأنا غَارق فِي
ظَلامِي، حتى وأنا مُمتلئ
بَالندوب النَفسية، حتى وأنا
عاجز عن حُب الاشَياء من
حولي، سيُحبني رغمَاً عن هَذا
ولكِن إكتَشفتُ مُؤخراً أنهُ
لا أحد يُخاطر ويَدخل يَده
في جُبِّ بئر، كُلهم يُريدوننا
بنَسختنا السعيدة، الظَلام
لنا وحدنا.