بِمُناسبة ما يُسمىٰ بيوُم المَرأة العَالمي :
الإسلام گرمها وَ أعلىٰ قدرها وشُأنها وَ حفظ حقوُقها مَنذ ١٤٠٠ ؏َـام مُضت
قال الله تعالىٰ في كتابه الكريم ؛
(وَلَهُنَّ مِثلُ الَّذِي عَلَيهِنَّ بِالمَعرُوفِ)
وَ قال رسوُل الله صلى الله عليه وسلم : استوُصَوا بالنسَاء خيرًا
وَ رفقًا بالقوُاريِر ..
والمَرأة في الإسلام لا تحَتاج إلى يوُم عالميِ أو عيِد ...
لأنهَا العيِد بحَد ذاتهَ .
وخيِر الكَلام ما قَل ودَل🩷
الإسلام گرمها وَ أعلىٰ قدرها وشُأنها وَ حفظ حقوُقها مَنذ ١٤٠٠ ؏َـام مُضت
قال الله تعالىٰ في كتابه الكريم ؛
(وَلَهُنَّ مِثلُ الَّذِي عَلَيهِنَّ بِالمَعرُوفِ)
وَ قال رسوُل الله صلى الله عليه وسلم : استوُصَوا بالنسَاء خيرًا
وَ رفقًا بالقوُاريِر ..
والمَرأة في الإسلام لا تحَتاج إلى يوُم عالميِ أو عيِد ...
لأنهَا العيِد بحَد ذاتهَ .
وخيِر الكَلام ما قَل ودَل🩷