فاح العبير بذكر أحمد وانبرا
نحو القلوب معطّرًا ومبشرا
في جُمعةٍ تهدي فضائل ذكرهُ
صلوا عليه، فلقد أتيت مذكّرا
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
ماذكره الذاكرون
وما غفل عن ذكره الغافلون
ٖ
نحو القلوب معطّرًا ومبشرا
في جُمعةٍ تهدي فضائل ذكرهُ
صلوا عليه، فلقد أتيت مذكّرا
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
ماذكره الذاكرون
وما غفل عن ذكره الغافلون
ٖ