جادَ الغيثُ ثرى عريان، أبي خلدون، چبيرنا وبختنا، العاشق العجيب، والله لولا لجوئي لكلماته في كل حين، لاضطررت لارتكاب عديد من النصوص، لكن هيهات أن يصلَ صدأ التلميذ لُلجين المعلّم:
..ومنّك؟
ماروت، يا ادعج، بعد روحي..
ولا رادت، ولا سمعت، ولا حبّت
ولا تحمل "نجاة" بليل، لو غنّت..
أعلّمها الورع
وأطبگ عليها الباب
تذكر ضحكتك، وأجهرت، ما عنّت..
لا لامتك "ليش"، وشوفك أصبح طيف
شلون أبعدت عنها؟
شلون ما جنّت؟
وعيونك بغير عيونها تهنّت
وچفوفك بغير جروحها تحنّت
يا تلّ الورد
تلّ آخر السبّاح
حتى أطفى من أشوف رويحتي انتلّت
گلت انچفى الماي وذبل عود الياس
والوادم نست
وبغيرنا تسلّت
وأوّل ما شفت طولك
نسيت الصوت
وروحي بلا سبب
بچفوفك افتلّت
يا گمرة حياتي البعد ما هلّت
يا "انت" وكفاني توهدنت وياك
تحسبني؟ وحسبتي وياك ما فلّت
كلمن عرف وشره وشال منها الشال
وتعدّى العمر، والوادم اندلّت
هسه الراح: راح
وبين اديك الروح
بس: ذمّة برگبتك يوم لو سلّت!
..ومنّك؟
ماروت، يا ادعج، بعد روحي..
ولا رادت، ولا سمعت، ولا حبّت
ولا تحمل "نجاة" بليل، لو غنّت..
أعلّمها الورع
وأطبگ عليها الباب
تذكر ضحكتك، وأجهرت، ما عنّت..
لا لامتك "ليش"، وشوفك أصبح طيف
شلون أبعدت عنها؟
شلون ما جنّت؟
وعيونك بغير عيونها تهنّت
وچفوفك بغير جروحها تحنّت
يا تلّ الورد
تلّ آخر السبّاح
حتى أطفى من أشوف رويحتي انتلّت
گلت انچفى الماي وذبل عود الياس
والوادم نست
وبغيرنا تسلّت
وأوّل ما شفت طولك
نسيت الصوت
وروحي بلا سبب
بچفوفك افتلّت
يا گمرة حياتي البعد ما هلّت
يا "انت" وكفاني توهدنت وياك
تحسبني؟ وحسبتي وياك ما فلّت
كلمن عرف وشره وشال منها الشال
وتعدّى العمر، والوادم اندلّت
هسه الراح: راح
وبين اديك الروح
بس: ذمّة برگبتك يوم لو سلّت!