☘️ يُسْتَحَبُّ زِيَارَة النَّبِيِّ وَالْأَئِمَّةِ عَلَيْهِمُ السَّلَام فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ :
—
وَرُوِيَ عَنِ الصَّادِقِ جَعْفَر بْنِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمَا السَّلَام أَنَّهُ قَالَ : " مَنْ أَرَادَ أَنْ يَزُورَ قَبْرَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَقَبْرَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَفَاطِمَةُ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنِ وَقُبُورَ الْحُجَجِ عَلَيْهِم السَّلَام ، وَهُوَ فِي بَلَدِهِ ، فَلْيَغْتَسِلْ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ ، وَلْيَلْبَسْ ثَوْبَيْنِ نَظِيفَيْنِ ، وَلْيَخْرُجْ إِلَى فَلَاةٍ مِنَ الْأَرْضِ ، ثُمَّ يُصَلِّي أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ يَقْرَأُ فِيهِنَّ مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ ، فَإِذَا تَشهَّدَ ، وَسَلَّمَ ، فَلْيَقُمْ مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ ، وَلِيَقُلْ : ( اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا النَّبِىُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا النَّبِىُّ الْمُرْسَلُ ، وَالْوَصِىُّ الْمُرْتَضى، وَالسَّيِّدَةُ الْكُبْرى، وَالسَّيِّدَةُ الزَّهْراءُ ، وَالسِّبْطانِ الْمُنْتَجَبانِ، وَالْاَوْلادُ وَالْاَعْلامُ، وَالْاُمَناءُ الْمُنْتَجَبُونَ الْمُسْتَخْزَنُونَ ، جِئْتُ اِنْقِطاعاً اِلَيْكُمْ وَاِلى آبائِكُمْ وَوَلَدِكُمُ الْخَلَفِ ، عَلى بَرَكَةِ حَقِّ [ الْحَقِّ ] ، فَقَلْبي لَكُمْ مُسَلِّمٌ [ سِلْمٌ ] وَنُصْرَتي لَكُمْ مُعَدَّةٌ ، حَتّى يَحْكُمَ اللهُ بِدينِهِ [ لِدينِهِ ] ، فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لا مَعَ عَدُوِّكُمْ ، اِنّي لَمِنَ الْقائِلينَ بِفَضْلِكُمْ ، مُقِرٌّ بِرَجْعَتِكُمْ ، لا اُنْكِرُ للهِ قُدْرَةً وَلا اَزْعُمُ إلاّ ما شاءَ اللهُ ، سُبْحانَ اللهِ ذِي الْمُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ ، يُسَبِّحُ اللهَ بِاَسْمائِهِ جَميعُ خَلْقِهِ ، وَالسَّلامُ عَلى اَرْواحِكُمْ وَاَجْسادِكُمْ ، وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ ) " ، وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى افْعَلْ ذَلِكَ عَلَى سَطْحِ دَارِكَ " .
📚 مصباح المتهجد / باب أعمال يوم الجمعة .
—
وَرُوِيَ عَنِ الصَّادِقِ جَعْفَر بْنِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمَا السَّلَام أَنَّهُ قَالَ : " مَنْ أَرَادَ أَنْ يَزُورَ قَبْرَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَقَبْرَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَفَاطِمَةُ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنِ وَقُبُورَ الْحُجَجِ عَلَيْهِم السَّلَام ، وَهُوَ فِي بَلَدِهِ ، فَلْيَغْتَسِلْ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ ، وَلْيَلْبَسْ ثَوْبَيْنِ نَظِيفَيْنِ ، وَلْيَخْرُجْ إِلَى فَلَاةٍ مِنَ الْأَرْضِ ، ثُمَّ يُصَلِّي أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ يَقْرَأُ فِيهِنَّ مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ ، فَإِذَا تَشهَّدَ ، وَسَلَّمَ ، فَلْيَقُمْ مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ ، وَلِيَقُلْ : ( اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا النَّبِىُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا النَّبِىُّ الْمُرْسَلُ ، وَالْوَصِىُّ الْمُرْتَضى، وَالسَّيِّدَةُ الْكُبْرى، وَالسَّيِّدَةُ الزَّهْراءُ ، وَالسِّبْطانِ الْمُنْتَجَبانِ، وَالْاَوْلادُ وَالْاَعْلامُ، وَالْاُمَناءُ الْمُنْتَجَبُونَ الْمُسْتَخْزَنُونَ ، جِئْتُ اِنْقِطاعاً اِلَيْكُمْ وَاِلى آبائِكُمْ وَوَلَدِكُمُ الْخَلَفِ ، عَلى بَرَكَةِ حَقِّ [ الْحَقِّ ] ، فَقَلْبي لَكُمْ مُسَلِّمٌ [ سِلْمٌ ] وَنُصْرَتي لَكُمْ مُعَدَّةٌ ، حَتّى يَحْكُمَ اللهُ بِدينِهِ [ لِدينِهِ ] ، فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لا مَعَ عَدُوِّكُمْ ، اِنّي لَمِنَ الْقائِلينَ بِفَضْلِكُمْ ، مُقِرٌّ بِرَجْعَتِكُمْ ، لا اُنْكِرُ للهِ قُدْرَةً وَلا اَزْعُمُ إلاّ ما شاءَ اللهُ ، سُبْحانَ اللهِ ذِي الْمُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ ، يُسَبِّحُ اللهَ بِاَسْمائِهِ جَميعُ خَلْقِهِ ، وَالسَّلامُ عَلى اَرْواحِكُمْ وَاَجْسادِكُمْ ، وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ ) " ، وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى افْعَلْ ذَلِكَ عَلَى سَطْحِ دَارِكَ " .
📚 مصباح المتهجد / باب أعمال يوم الجمعة .