Telegram channel "البردوني" — @albaradony

البردوني

30 Apr, 19:29

وبي شَوقٌ إليك أَعَلَّ قَلبي
وما لي غير قُربِك مِن طَبيبِ

كأَنَّك قُدمَةُ الأَملِ المُرجَّى
عليَّ وطَلعَةُ الفَرَجِ القَريبِ

1.2k 0 29 29

البردوني

28 Apr, 14:32

أَأَحبابَنا هَذا الضَنى قَد أَلِفتَهُ . .
فَلَو زالَ لَاستَوحَشتُ حينَ يَزولُ
︎

1.6k 0 6 20

البردوني

24 Apr, 23:41

هذه البلاد تقتل في الإنسان حاسة التفكير ، تبلد الحس، وتنهي مع مرور الزمن نشاط خلايا المخ القابلة للتفكير،
إننا نتجمد ، نتبلد ، نموت كل يوم

الكاتب اليمني| محمد عبدالولي

2.7k 0 13 39

الجلودُ التي علينا طلاءٌ
كاذبٌ يركَبُ الفراغَ الحزينا

كيف شئنا زهراً فأعشبَ شوكاً؟
كان فينا غِشُّ البذورِ دفينا

مَنْ يرى مبدأ التعقُّلِ جُبناً؟
مَن أرادَ الحياةَ ماتَ رصينا

كان يأتي العدوُّ، ندعو أخانا
صار ينسلُّ من جفونِ أخينا

#البردوني

2.8k 0 17 31

البردوني

19 Apr, 16:46

الذين أسرفوا في قراءة الكتب يستحقون الشفقة، تراهم على غير وفاق مع الناس ولا يستطيعون معهم صبرا.
لقد وقعوا في أزمة كبرى ،
حين ينزل هؤلاء من عالم الكتب إلى الحياة الواقعية يصدمون بالواقع المنحط بعيدا عن مثالية الكتب ومبادئها تمضي بهم الشهور حتى يستمعوا إلى جملة مفيدة،
يستمعون ساعات طوال حتى يهتدوا إلى موضوع مسلسل منظم منطقي يروا غالبية من حولهم كائنات غريبة
حيث لا دين
ولا مبدئ
ولا خلق
ولا عهد
ولا أمانه
لقد وجد هؤلاء في الكتب منابع وفيرة للحكمة..ووجدوا في الحياة أيضا كل أسباب الاغتراب.

3.2k 0 23 37

البردوني

17 Apr, 15:43

طالما مازالت الأرواح تحت التراقي ..
فلم يفت الأوان بعد .

لملِم قُواك .

#سميعيات

2.8k 0 10 13

البردوني

16 Apr, 17:07

أنا المفقودُ
في الموجودِ
يا حِلِّي
وتَرحالي
مريرٌ
ماءُ تَغْرِيبِي
وماءُ الملتقَى
حالي
وغيرُ الشوقِ لاريٌّ
ولا زادٌ
لرحَّالِ

_أحمد بخيت..💛

3k 0 26 22

البردوني

14 Apr, 19:41

أيَسُرُّكُم أنّي هَجَرتُكُمُ
ومَنَحتُ قَومًا غَيرَكُم وُدّي

لَسنا نَلومُ عَلى قَطيعَتِنا
مَن لا يَدومُ لَنا عَلى عَهدِ

3.2k 0 37 22

البردوني

12 Apr, 17:56

ما هذه الدنيا التي جئنا نحاولها. .؟!
︎

3.5k 0 17 23

البردوني

9 Apr, 21:17

يمدُّ كلّهُ إليكِ
حُضنَهُ وأيديَه

أتشعُرين أنني
ألقاكِ، كلّ أمسيٙهْ؟

#البردوني

4.1k 0 11 24

البردوني

8 Apr, 19:54

ماذا أفوهُ عروبةُ الضادِ
المشرَّخِ، غيرُ عربا

يُبدون(واشنطن) أباً
يحسون قرحَ(القُدسِ) نخبا

يرجون محتلَّ الدّيارِ
رجوعَ دارٍ نصفِ خربا

لو كان يقبلُ ردّها
ما ابتزَّها غلَباً ونهبا

وهُداهُ يقوى شايخاً
مَنْ أرضعتهُ الحربُ حربا

أوَمَا ابتنى مِنْ هَدْمِهم
بالأمسِ مملكةً وشعبا

يا(كمب ديفدَ) من دعا؟
تبَّتْ يدا بانيكَ تبَّا

سلِّمْ على(هتلر) وإن
وصَفَ الدّمَ العِبريَّ عذْبا

وابكِ الصهاينةَ الأُلى
طَحَنَتْهمو (برلينُ) غضبى

فَرَمَوا بهم وطنَ الذي
يحيا له ويموتُ حُبَّا.!

#البردوني