من تعرّض لظلم أو بغي فله الحق في القصاص والدية وسجن ظالمه، وله العفو كذلك، والحق لا يسقط بالتقادم.
لكن الثأر والانتقام الأعمى وحروب القبائل والطوائف ستعيد الأمة إلى أيام الجاهلية حيث لا قانون ولا قضاء ولا عهد ولا ميثاق.
لكن الثأر والانتقام الأعمى وحروب القبائل والطوائف ستعيد الأمة إلى أيام الجاهلية حيث لا قانون ولا قضاء ولا عهد ولا ميثاق.