▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل التاسع بعد المائة💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
مسكها من يدها : ما تتوبين!
امال بضحكه : اوف خلاص اتركني ماراح اهرب ،
عبدالرحمن سحبها معه وهو ماسك يدها : اوريكِ انا ،
امال بخوف : تكفى دحوم تخوفني عشان كذا هربت انا ما هربت لا ما هربت بس ضيعت جناح ناصر ونزلت شفت واحد كان يغني صوته يجنن ،
عبدالرحمن ما رد عليها وهو يسحبها معه وتوجه دخلوا الفندق وصلوا للجناح فتح الباب و سحبها داخل وهو يقفل الباب ،
امال ناظرته بخوف و توجهت وهي تسحب المخده وناظرت فيه : نام تحت وانا على السرير ،
عبدالرحمن ما رد عليها وتوجه وهو يطلع له ملابس ،
والتفت عليها : غمضي اغير ،
امال ناظرت فيه : الحمام في وش مقصر؟
عبدالرحمن ما رد عليها ومد يده يسحب حزام البنطلون ،
امال فزت وعطته ظهرها : ما تستحي!!
عبدالرحمن ما رد وغير ملابسه و لبس شورت و تيشيرت ابيض وتوجه وهو يعدل شعره ونطق : خلصت ،
التفتت ناظرت فيه وهمست : حيوان ما تستحي!!
عبدالرحمن عقد حواجبه : مين فينا ما يستحي! انا ولا انتي يوم انك تتهربين كذا؟ وتوجه وهو يسحبها من يدها ،
امال دفته : خير! قلت نام على الارض ،
ما رد عليها وسحبها من يدها وناظر : ع مكانك بسرعه ،
سكتت بهدوء وتوجهت للسرير انسدحت وهي تسحب اللحاف وهمست : اوففف برد ليه مشغل المكيف؟
انسدح جنبها وهو يسحب اللحاف منها : هاتي ،
هزت راسها بالنفي : خير بردانه!
سكت بهدوء ومد يده سحب اللحاف بقوه لدرجه سحبها مع اللحاف وصارت قريبه منه ناظرته بحدها : خيرررر!!!
عبدالرحمن : خير بعينك ، انسدح وناظر فيها كانت قريبه ،
فزت وهي تبعد عنه : احترم نفسك اعتبرك زي اخوي ترا!
عبدالرحمن ضحك بخفه وناظر : وش يثبت لي ما تهربين؟
عقدت حواجبها وهمست : لا ماراح اهرب ،
سكت لثواني وهو يمد رجله لـ رجلينها وسحب رجولها وهو يشبك رجله برجلها : اشوف كيف تتهربين ،
امال : اوففف ي كبر رجلك ابعد ،
ما رد عليها وهو ماسك رجلها برجلينه و انسدح على ظهره وهمس : نامي حرف واحد اسحبك لي ،
سكتت بخوف وهي تتضارب معه برجلينها ،
كان مغمض وفتح عيونه : تستكين ولا اسحبك!
تنهدت وهي تهجد ومقهوره منه غمضت عيونها و رجعت فتحت عيونه ناظرت فيه مغمض و رفعت نظرها لشعره الي مخرب و كشته وصدت وهي تحاول تنام ،
-
عمر فتح عيونه والتفت يمين يسار يدورها و رفع نظره من شافها جالسه في البلكونه ابتسم بخفه وهو يقوم يفرش و اخذ له شاور على السريع وتوجه طلع وهو لاف المنشفه ،
هديل طلعت من البلكونه وناظرت : اوففف برددد ترا!
ابتسم والمويا يقطر من شعره : وش الفطور؟
هديل رفعت كتوفها : معرف تعبت من توست و نوتيلا ،
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل التاسع بعد المائة💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
مسكها من يدها : ما تتوبين!
امال بضحكه : اوف خلاص اتركني ماراح اهرب ،
عبدالرحمن سحبها معه وهو ماسك يدها : اوريكِ انا ،
امال بخوف : تكفى دحوم تخوفني عشان كذا هربت انا ما هربت لا ما هربت بس ضيعت جناح ناصر ونزلت شفت واحد كان يغني صوته يجنن ،
عبدالرحمن ما رد عليها وهو يسحبها معه وتوجه دخلوا الفندق وصلوا للجناح فتح الباب و سحبها داخل وهو يقفل الباب ،
امال ناظرته بخوف و توجهت وهي تسحب المخده وناظرت فيه : نام تحت وانا على السرير ،
عبدالرحمن ما رد عليها وتوجه وهو يطلع له ملابس ،
والتفت عليها : غمضي اغير ،
امال ناظرت فيه : الحمام في وش مقصر؟
عبدالرحمن ما رد عليها ومد يده يسحب حزام البنطلون ،
امال فزت وعطته ظهرها : ما تستحي!!
عبدالرحمن ما رد وغير ملابسه و لبس شورت و تيشيرت ابيض وتوجه وهو يعدل شعره ونطق : خلصت ،
التفتت ناظرت فيه وهمست : حيوان ما تستحي!!
عبدالرحمن عقد حواجبه : مين فينا ما يستحي! انا ولا انتي يوم انك تتهربين كذا؟ وتوجه وهو يسحبها من يدها ،
امال دفته : خير! قلت نام على الارض ،
ما رد عليها وسحبها من يدها وناظر : ع مكانك بسرعه ،
سكتت بهدوء وتوجهت للسرير انسدحت وهي تسحب اللحاف وهمست : اوففف برد ليه مشغل المكيف؟
انسدح جنبها وهو يسحب اللحاف منها : هاتي ،
هزت راسها بالنفي : خير بردانه!
سكت بهدوء ومد يده سحب اللحاف بقوه لدرجه سحبها مع اللحاف وصارت قريبه منه ناظرته بحدها : خيرررر!!!
عبدالرحمن : خير بعينك ، انسدح وناظر فيها كانت قريبه ،
فزت وهي تبعد عنه : احترم نفسك اعتبرك زي اخوي ترا!
عبدالرحمن ضحك بخفه وناظر : وش يثبت لي ما تهربين؟
عقدت حواجبها وهمست : لا ماراح اهرب ،
سكت لثواني وهو يمد رجله لـ رجلينها وسحب رجولها وهو يشبك رجله برجلها : اشوف كيف تتهربين ،
امال : اوففف ي كبر رجلك ابعد ،
ما رد عليها وهو ماسك رجلها برجلينه و انسدح على ظهره وهمس : نامي حرف واحد اسحبك لي ،
سكتت بخوف وهي تتضارب معه برجلينها ،
كان مغمض وفتح عيونه : تستكين ولا اسحبك!
تنهدت وهي تهجد ومقهوره منه غمضت عيونها و رجعت فتحت عيونه ناظرت فيه مغمض و رفعت نظرها لشعره الي مخرب و كشته وصدت وهي تحاول تنام ،
-
عمر فتح عيونه والتفت يمين يسار يدورها و رفع نظره من شافها جالسه في البلكونه ابتسم بخفه وهو يقوم يفرش و اخذ له شاور على السريع وتوجه طلع وهو لاف المنشفه ،
هديل طلعت من البلكونه وناظرت : اوففف برددد ترا!
ابتسم والمويا يقطر من شعره : وش الفطور؟
هديل رفعت كتوفها : معرف تعبت من توست و نوتيلا ،