▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الثمانين💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
سلطان توجه وهو يجلس على دكه عند الأشجار و رفع نظره للسماء وهو يناظر بصمت وغرقان بتفكيره ،
سُلاف وقفت على حيلها وتوجهت وهي تغسل وجهها وطلعت وناظرت لعساف الي نايم على الأرض و رضاعته بفمه مشت وهي تشيله وتحطه على السرير وجلست جنبه وناظرت فيه ما قدرت تكتم بكاءها و انفجرت و رجعت تبكي وتتشهق بهاللحظه انفتح الباب و دخل سلطان ناظر فيها بصمت ومد يده يقفل الباب ولا تكلم بحرف وتوجه بهدوء ع يسار السرير وهو يوقف ويفسخ ثوبه ويرميه اتجاه الكنب ،
سُلاف ما رفعت راسها ولا طالعت فيه كانت منزله راسها تبكي وحست بوجوده انه دخل الغرفه ،
سلطان جلس على السرير وهو يطالع فيها ومد يده لـ عنقها يشوف حرارتها سُلاف بعدت يده وهي تبكي ،
سلطان سكت وهو يسحب قرورة المويا ويحط فيه حبة فوار وهمس : حرارتك مرتفعه اشربيه ،
سُلاف ناظرت فيه وهي تبكي : ءليه تسوي فيني كذا! ايش سويت لك انا! في ايش أذيتك! ليه صاير حقير لهدرجه! ليه كل ما أتوقع من شخص انه طيب ونظيف يطلع خسيس! ليه ي سلطان! ، سلطان ما رد عليه وهو يناظر لعساف ويعدل رجوله ويلحفه بهدوء و رفع نظره لها : ينام هنا ولا تحطينه على الأرض؟
سُلاف ما جاوبت وهي تصد وتطلع من الغرفه ،
سلطان سكت وهو ينسدح ويناظر لعساف الي تحرك بانزعاج وبدا يبكي اخذه لحضنه وهو يطبطب عليه ،
عساف رجع نام و تمسك ب فنيلته ، سلطان رفع نظره للباب الي مفتوح وسُلاف طلعت للصاله تركها وهو يغمض عيونه ينام وعساف بحضنه ،
'
عمر وقف قدامها وهو يطالع فيها بهدوء وقرب اكثر وما يفصل بينهم شيء مد يده لخدها وهو يمسح ع خدها : وش ناويه عليه؟ ناويه على نفسك ولا علي؟
هديل ناظرت فيه بربكه وهمست : وشهي ان..سكتت من عمر سحبها له : ما فهمتي!
هديل انصدمت منه : عمر! ، عمر تجاهلها وناظر فيها : وش متوقعه بتركك و امشي؟ دامك تبينه ليه اخليه بخاطرك؟
هديل سكتت وهي تناظر لنظراته وضحكت وهمست : دقيقه عمر ب..سكتت من عمر حط إصبعه منعها عن الكلام : لا تضحكين ، ناظر فيها وهو يشوفها كانت حاطه روج احمر وهمس : انتظريني اخلص واجيكِ ، وتوجه بيمشي هديل مسكت يده : بتروح؟
عمر التفت له : ما ودك اروح؟
هديل ناظرت فيه : تتأخر ؟
عمر سكت وهو يتوجه يقفل الباب بالمفتاح والتفت لها : هونت ،
هديل عقدت حواجبها وهي تناظر فيه بهدوء وفزت من سمعت صوت الباب ، عمر رجع وهو يفتح الباب وناظر لمريم وعقد حواجبه وهمس : وش بغيتي؟
مريم : هديل وينها جدتها تنتظرها ،
عمر بهدوء : نامت تعبانه ،
مريم باستغراب : بسم الله تعبانه من ايش؟ ماكان فيها شي ؟
عمر تنهد وهمس : الحين تعبت قولي لها ،
مريم سكتت ب..
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الثمانين💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
سلطان توجه وهو يجلس على دكه عند الأشجار و رفع نظره للسماء وهو يناظر بصمت وغرقان بتفكيره ،
سُلاف وقفت على حيلها وتوجهت وهي تغسل وجهها وطلعت وناظرت لعساف الي نايم على الأرض و رضاعته بفمه مشت وهي تشيله وتحطه على السرير وجلست جنبه وناظرت فيه ما قدرت تكتم بكاءها و انفجرت و رجعت تبكي وتتشهق بهاللحظه انفتح الباب و دخل سلطان ناظر فيها بصمت ومد يده يقفل الباب ولا تكلم بحرف وتوجه بهدوء ع يسار السرير وهو يوقف ويفسخ ثوبه ويرميه اتجاه الكنب ،
سُلاف ما رفعت راسها ولا طالعت فيه كانت منزله راسها تبكي وحست بوجوده انه دخل الغرفه ،
سلطان جلس على السرير وهو يطالع فيها ومد يده لـ عنقها يشوف حرارتها سُلاف بعدت يده وهي تبكي ،
سلطان سكت وهو يسحب قرورة المويا ويحط فيه حبة فوار وهمس : حرارتك مرتفعه اشربيه ،
سُلاف ناظرت فيه وهي تبكي : ءليه تسوي فيني كذا! ايش سويت لك انا! في ايش أذيتك! ليه صاير حقير لهدرجه! ليه كل ما أتوقع من شخص انه طيب ونظيف يطلع خسيس! ليه ي سلطان! ، سلطان ما رد عليه وهو يناظر لعساف ويعدل رجوله ويلحفه بهدوء و رفع نظره لها : ينام هنا ولا تحطينه على الأرض؟
سُلاف ما جاوبت وهي تصد وتطلع من الغرفه ،
سلطان سكت وهو ينسدح ويناظر لعساف الي تحرك بانزعاج وبدا يبكي اخذه لحضنه وهو يطبطب عليه ،
عساف رجع نام و تمسك ب فنيلته ، سلطان رفع نظره للباب الي مفتوح وسُلاف طلعت للصاله تركها وهو يغمض عيونه ينام وعساف بحضنه ،
'
عمر وقف قدامها وهو يطالع فيها بهدوء وقرب اكثر وما يفصل بينهم شيء مد يده لخدها وهو يمسح ع خدها : وش ناويه عليه؟ ناويه على نفسك ولا علي؟
هديل ناظرت فيه بربكه وهمست : وشهي ان..سكتت من عمر سحبها له : ما فهمتي!
هديل انصدمت منه : عمر! ، عمر تجاهلها وناظر فيها : وش متوقعه بتركك و امشي؟ دامك تبينه ليه اخليه بخاطرك؟
هديل سكتت وهي تناظر لنظراته وضحكت وهمست : دقيقه عمر ب..سكتت من عمر حط إصبعه منعها عن الكلام : لا تضحكين ، ناظر فيها وهو يشوفها كانت حاطه روج احمر وهمس : انتظريني اخلص واجيكِ ، وتوجه بيمشي هديل مسكت يده : بتروح؟
عمر التفت له : ما ودك اروح؟
هديل ناظرت فيه : تتأخر ؟
عمر سكت وهو يتوجه يقفل الباب بالمفتاح والتفت لها : هونت ،
هديل عقدت حواجبها وهي تناظر فيه بهدوء وفزت من سمعت صوت الباب ، عمر رجع وهو يفتح الباب وناظر لمريم وعقد حواجبه وهمس : وش بغيتي؟
مريم : هديل وينها جدتها تنتظرها ،
عمر بهدوء : نامت تعبانه ،
مريم باستغراب : بسم الله تعبانه من ايش؟ ماكان فيها شي ؟
عمر تنهد وهمس : الحين تعبت قولي لها ،
مريم سكتت ب..