▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل السابع والستون 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
مريم مشت له وهمست : عمر شقاعد يصير!! ليه مستعجلين كذا يخييي ما تجهزت حتى!!
عمر عقد حواجبه : صبر شصاير ماعندي علم شي ،
مريم بصدمه : انت مو كنت معاهم! خالتي تقول الرجال الي حددو بدون ما يعطونا خبر!
عمر رفع كتوفه : والله ما سمعت كنت طالع الظاهر ،
مريم : ما يهم بس تكفى وقف هالعرس الحين!
عمر ناظر فيها : وش يفرق ي مريم! اليوم ولا بكره مو نهايتي اخذها! انتي شايفه احد أخذ رايي! حددو بكيفهم و خطبوا بكيفهم وأنا بالع لساني وساكت!
مريم بهدوء : طيب ليه ساكت! يعني مانت راضي؟ يخي حتى شوفه شرعيه ما سويتوه ولا شفتوا بعض،
عمر : امي شأفتها صح؟ ف خلاص استأنسي ما يهم انا شفتها ولا لا وتوجه لغرفته مريم انصدمت و لحقته وهمست : عمررر اسمعني تكفى ،
عمر : مريم والله مصدع مافيني أتناقش والي تبيه امي تصير انا ماعاد لي حيل اتكلم راضي ب اي شي تبونه بس لا تقربون من حياة دحوم ،
مريم : يخي عمر ليه صاير كذا! طب تبغى أساعدك واجيب رقم هديل تكلمها؟
عمر تنهد : مريم ممكن تمشين من قدامي!
مريم : طيب وقف ارفض قال الأسبوع الجاي عالاقل!
عمر : بكيفهم محد يسمعني يسون الي يبون ،
مريم سكتت وهي تشوف عبدالرحمن الي دخل وتوجه لعندهم : شصاير وليه ابوي كلم سلطان يشوف قاعه ؟ لا يكون عرسك ليه مستعجل كذا؟
مريم ناظرت فيه : قاعده أقنعه يرفض بس ما يسمع،
عمر تنهد : ما يهم ي دحوم بكره ولا بعد شهر دامها امي فرحانه خلوها تسوي الي تبي اهم شي ماتبكي ،
عبدالرحمن انصدم وقرب مسكه من كتفه : لا تصيررر حماررر ي عمر!!! وأمشي قدامي و ارفض ،
عمر دفه : ماني رافض شي ألي يبونه يصير وانت خلك بعيد و شف حياتك و صلح امورك والباقي خله علي ،
مريم كانت واقفه تناظر بصدمه ، عمر صد عنهم و دخل غرفته وقفل الباب بقوه ،
عبدالرحمن أخذ نفس وقام بيمشي لكن مسكته مريم وهمست : دحوم تكفى انت سوي شي طيب! اكيد عمر مقهور ليه بهالسرعه يسون العرس بدون ما يقولون له! لو أسبوع الجاي كان أفضل !
عبدالرحمن : انتي شايفه امي وجدي يعطونا فرصه نتكلم! مدري وش جاهم انا غسلت يديني من الكل سوو الي تبون انا رايح ،
مريم انصدمت ومسكته : طيب خلاص ما بتكلم بس لا تروح خلك هنا معي تكفى تراضي عمر ،
عبدالرحمن : وش يرضيه؟
مريم بتفكير : مدري انت قل لي ؟
عبدالرحمن : اقنعي امي تكلمهم العرس يخلونه يوم الخميس ليه مستعجلين كذا! خلو الولد يستوعب ،
مريم : ما تسمعني ومدري وش فيها متغيره ليه انت ما تكلمها و تقنعها اعرفها دايم تسمع كلامك؟
عبدالرحمن : بس الحين محد يعرفها مدري وش فيها صارت ما تسمع لاحد وتمشي كلامها بالغصب ،
مريم : ..
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل السابع والستون 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
مريم مشت له وهمست : عمر شقاعد يصير!! ليه مستعجلين كذا يخييي ما تجهزت حتى!!
عمر عقد حواجبه : صبر شصاير ماعندي علم شي ،
مريم بصدمه : انت مو كنت معاهم! خالتي تقول الرجال الي حددو بدون ما يعطونا خبر!
عمر رفع كتوفه : والله ما سمعت كنت طالع الظاهر ،
مريم : ما يهم بس تكفى وقف هالعرس الحين!
عمر ناظر فيها : وش يفرق ي مريم! اليوم ولا بكره مو نهايتي اخذها! انتي شايفه احد أخذ رايي! حددو بكيفهم و خطبوا بكيفهم وأنا بالع لساني وساكت!
مريم بهدوء : طيب ليه ساكت! يعني مانت راضي؟ يخي حتى شوفه شرعيه ما سويتوه ولا شفتوا بعض،
عمر : امي شأفتها صح؟ ف خلاص استأنسي ما يهم انا شفتها ولا لا وتوجه لغرفته مريم انصدمت و لحقته وهمست : عمررر اسمعني تكفى ،
عمر : مريم والله مصدع مافيني أتناقش والي تبيه امي تصير انا ماعاد لي حيل اتكلم راضي ب اي شي تبونه بس لا تقربون من حياة دحوم ،
مريم : يخي عمر ليه صاير كذا! طب تبغى أساعدك واجيب رقم هديل تكلمها؟
عمر تنهد : مريم ممكن تمشين من قدامي!
مريم : طيب وقف ارفض قال الأسبوع الجاي عالاقل!
عمر : بكيفهم محد يسمعني يسون الي يبون ،
مريم سكتت وهي تشوف عبدالرحمن الي دخل وتوجه لعندهم : شصاير وليه ابوي كلم سلطان يشوف قاعه ؟ لا يكون عرسك ليه مستعجل كذا؟
مريم ناظرت فيه : قاعده أقنعه يرفض بس ما يسمع،
عمر تنهد : ما يهم ي دحوم بكره ولا بعد شهر دامها امي فرحانه خلوها تسوي الي تبي اهم شي ماتبكي ،
عبدالرحمن انصدم وقرب مسكه من كتفه : لا تصيررر حماررر ي عمر!!! وأمشي قدامي و ارفض ،
عمر دفه : ماني رافض شي ألي يبونه يصير وانت خلك بعيد و شف حياتك و صلح امورك والباقي خله علي ،
مريم كانت واقفه تناظر بصدمه ، عمر صد عنهم و دخل غرفته وقفل الباب بقوه ،
عبدالرحمن أخذ نفس وقام بيمشي لكن مسكته مريم وهمست : دحوم تكفى انت سوي شي طيب! اكيد عمر مقهور ليه بهالسرعه يسون العرس بدون ما يقولون له! لو أسبوع الجاي كان أفضل !
عبدالرحمن : انتي شايفه امي وجدي يعطونا فرصه نتكلم! مدري وش جاهم انا غسلت يديني من الكل سوو الي تبون انا رايح ،
مريم انصدمت ومسكته : طيب خلاص ما بتكلم بس لا تروح خلك هنا معي تكفى تراضي عمر ،
عبدالرحمن : وش يرضيه؟
مريم بتفكير : مدري انت قل لي ؟
عبدالرحمن : اقنعي امي تكلمهم العرس يخلونه يوم الخميس ليه مستعجلين كذا! خلو الولد يستوعب ،
مريم : ما تسمعني ومدري وش فيها متغيره ليه انت ما تكلمها و تقنعها اعرفها دايم تسمع كلامك؟
عبدالرحمن : بس الحين محد يعرفها مدري وش فيها صارت ما تسمع لاحد وتمشي كلامها بالغصب ،
مريم : ..