▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الثالث والستون💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
منيره بحدها : اتركهم ي يوسف اتركهم اشوف وش نهايتهم انتظر يجون يكلموني بنفسهم بس ولا واحد منهم كلمني ! وعبدالرحمن اشوف لين متى ساكت وبنفسي اكلم ابوك وأقول موافقين على بنت إسماعيل وأشوف كيف يهددني يبي يترك البيت يقول خله يتركه ولا يرجع وهم يزوجون بنتهم وقته يرجع،
يوسف بصدمه : منيره منجدك انتي! يمكن ولدك المجنون طايح بحبها وهي مالها بهالسوالف ! وبنت فهد هي اعرف فهد وتربيته لبناته شوفي ملاذ تبارك الرحمن قبل الزواج ما كلمت صقر ولا حتى فكرت ولا طلبوا هم ولدنا يتواصل مع بنتهم ويتعرفون! انا واثق بتربية فهد لبناته لكن عيالي ماني واثق بتربيتهم ،
منيره سكتت بتفكير لكن التفتت من سمعت صوت الباب ،
وقفها يوسف وهمس : لا يدرون اننا تفاهمنا خليهم يشوفون اننا متهاوشين لا تكلميني قدامهم ولا اكلمك ، ومشى انسدح ،
منيره مشت فتحت الباب وقفت وهي تشوف عبدالرحمن واقف وهمست بحدها : روح نام تاخر الوقت مابي اكلم واحد فيكم!
عبدالرحمن بهدوء : يمه سلطان جالس ينتظرك خليني افهمك واسمعي وبعدين ازعلي! الكلام الي طلع مني كان غلط ،
منيره : داريه ي عبدالرحمن داريه كلامك كان غلط سلطان تربية يدي وعارفه مستحيل يسوي هالحركات !
عبدالرحمن : طب يمه تعالي تكفين ابي اكلمك ،
منيره سكتت بهدوء وطلعت من الغرفة وقفلت الباب ،
عبدالرحمن : تعالي بغرفتي بالأول اكلمك واسمعيني ،
منيره سكتت وهزت رأسها وتوجهت لغرفته عبدالرحمن لحقه ،
'
عمر دخل المطبخ وناظر لمارلين : سوي اكل اي شي جيبي لسلطان انتظرك بالصاله ، وتوجه طلع ومشى جلس جنب سلطان وهو كل عقله بـ غلا و وينها وليه ماترد تنهد وترك جواله وناظر لسلطان : خلاص يخي شفيك متضايق كذا؟
سلطان هز رأسه بالنفي : ماني متضايق مقهور ،
عمر : يليللل سلطان خلاص يخي و دحوم راح يفهم امي ،
دخلت مارلين ومشت حطت الأكل على الطاوله قدام سلطان ،
سلطان عقد حواجبه : مين طلب منك تجيبين؟ شيليهم ،
قاطعه عمر وهمس : انا الي طلبت منها و راح تأكل مانت شايف وجهك كيف! كل شوي يخي وأنا معك وش ما يصير وماراح تطلق زوجتك ولا تتركها ماكمل كلامه الا و مارلين شهقت وحطت يدها على فمها : سولتانننن في زواج؟؟؟
سلطان رفع نظره لها وصد : يخي ي عمر قلت ماني مشتهي ،
عمر ناظر لمارلين الي كانت مصدومه و ركضت للمطبخ ،
وهمس : سلطان عشان خاطري تكفى! سلطان تنهد بقلة حيل وسكت وقرب يأكل ،
'
ملاذ كانت منسدحه على السرير بهدوء وسرحانه ولا قادره تطلع من الغرفة تخاف اخوان صقر يكونو موجودين تمنت بهاللحظه لو البيت فيه بنت وتروح لها وتجلس معها وتسمع سوالفها زي ما..
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الثالث والستون💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
منيره بحدها : اتركهم ي يوسف اتركهم اشوف وش نهايتهم انتظر يجون يكلموني بنفسهم بس ولا واحد منهم كلمني ! وعبدالرحمن اشوف لين متى ساكت وبنفسي اكلم ابوك وأقول موافقين على بنت إسماعيل وأشوف كيف يهددني يبي يترك البيت يقول خله يتركه ولا يرجع وهم يزوجون بنتهم وقته يرجع،
يوسف بصدمه : منيره منجدك انتي! يمكن ولدك المجنون طايح بحبها وهي مالها بهالسوالف ! وبنت فهد هي اعرف فهد وتربيته لبناته شوفي ملاذ تبارك الرحمن قبل الزواج ما كلمت صقر ولا حتى فكرت ولا طلبوا هم ولدنا يتواصل مع بنتهم ويتعرفون! انا واثق بتربية فهد لبناته لكن عيالي ماني واثق بتربيتهم ،
منيره سكتت بتفكير لكن التفتت من سمعت صوت الباب ،
وقفها يوسف وهمس : لا يدرون اننا تفاهمنا خليهم يشوفون اننا متهاوشين لا تكلميني قدامهم ولا اكلمك ، ومشى انسدح ،
منيره مشت فتحت الباب وقفت وهي تشوف عبدالرحمن واقف وهمست بحدها : روح نام تاخر الوقت مابي اكلم واحد فيكم!
عبدالرحمن بهدوء : يمه سلطان جالس ينتظرك خليني افهمك واسمعي وبعدين ازعلي! الكلام الي طلع مني كان غلط ،
منيره : داريه ي عبدالرحمن داريه كلامك كان غلط سلطان تربية يدي وعارفه مستحيل يسوي هالحركات !
عبدالرحمن : طب يمه تعالي تكفين ابي اكلمك ،
منيره سكتت بهدوء وطلعت من الغرفة وقفلت الباب ،
عبدالرحمن : تعالي بغرفتي بالأول اكلمك واسمعيني ،
منيره سكتت وهزت رأسها وتوجهت لغرفته عبدالرحمن لحقه ،
'
عمر دخل المطبخ وناظر لمارلين : سوي اكل اي شي جيبي لسلطان انتظرك بالصاله ، وتوجه طلع ومشى جلس جنب سلطان وهو كل عقله بـ غلا و وينها وليه ماترد تنهد وترك جواله وناظر لسلطان : خلاص يخي شفيك متضايق كذا؟
سلطان هز رأسه بالنفي : ماني متضايق مقهور ،
عمر : يليللل سلطان خلاص يخي و دحوم راح يفهم امي ،
دخلت مارلين ومشت حطت الأكل على الطاوله قدام سلطان ،
سلطان عقد حواجبه : مين طلب منك تجيبين؟ شيليهم ،
قاطعه عمر وهمس : انا الي طلبت منها و راح تأكل مانت شايف وجهك كيف! كل شوي يخي وأنا معك وش ما يصير وماراح تطلق زوجتك ولا تتركها ماكمل كلامه الا و مارلين شهقت وحطت يدها على فمها : سولتانننن في زواج؟؟؟
سلطان رفع نظره لها وصد : يخي ي عمر قلت ماني مشتهي ،
عمر ناظر لمارلين الي كانت مصدومه و ركضت للمطبخ ،
وهمس : سلطان عشان خاطري تكفى! سلطان تنهد بقلة حيل وسكت وقرب يأكل ،
'
ملاذ كانت منسدحه على السرير بهدوء وسرحانه ولا قادره تطلع من الغرفة تخاف اخوان صقر يكونو موجودين تمنت بهاللحظه لو البيت فيه بنت وتروح لها وتجلس معها وتسمع سوالفها زي ما..