ليس ذنبك انكِ دخلت علاقة مظلمة
هذا الشخص الذي استطاع ان يكسرك، ويبعثرك، ويمزق قلبك، ويعيق نجاحك، ويلغي ثقتك بذاتك، ويفقدك احساسك وشعورك وسعادتك… لم يكن عقاباً إلهياً، ولم يكن اختيارك كذلك!
كان اختبارك..
وقد تفشلي في الاختبار ٩٩ مرة، لتنجحي في المرة المئة.
لتتعلمي كل ماكنتِ تحتاجيه لتكوني حقيقتك، لتكوني في قوتك، لتكوني في عزتك، لتكوني في نورك، لتكوني شمساً في مجرتك.
عندما تكملي التشافي والنمو من هذه القصة القاسية.. سيتحول ألمك امتناناً
ستقولين "شكراً"..
لأنكِ تعلمتي كيف تكونين "فرداً"، حرّاً، قائداً، حازماً، واضحاً، محباً لذاتك قبل الآخرين.
ستقولين "شكراً" لأنكِ اكتشفتِ انك لست ضعيفة كما كنتِ تظنين، ولستِ خوّافة كما كنتِ تزعمين، ولستِ قليلة القيمة كما كنتِ تعتقدين.. بل أنتِ القوة، أنتِ القوة ذاتها
هذه العلاقات المظلمة.. وُجدت لأنها تنسجم مع ظلامنا، وضلالنا، وظُلمنا اتجاه ذواتنا.
حين يكتمل نورنا.. تنقشع
كشمس الفجر.. تلغي بحضورها كل ظلامٍ حولها
كما أن انكسار شيرين.. كان مؤلماً
حريتها وخلاصها.. مُلهمّاً
العاقبة لكل امرأة قصت اجنحتها لتتواءم مع قفص الذكر القزم المعنّف الذي دنس حياتها.
الرجل الحقيقي.. يرفعك، يحلق بك، ويضيف لنجاحك ألقاً، ويصنع من سعادتك سعادة اكثر واعمق.
الرجل الحقيقي.. سنداً تتكأي عليه في خريف أيامك، ومطراً تزهري به في ربيعها.
مجموعة نحن وحامل المسك
هذا الشخص الذي استطاع ان يكسرك، ويبعثرك، ويمزق قلبك، ويعيق نجاحك، ويلغي ثقتك بذاتك، ويفقدك احساسك وشعورك وسعادتك… لم يكن عقاباً إلهياً، ولم يكن اختيارك كذلك!
كان اختبارك..
وقد تفشلي في الاختبار ٩٩ مرة، لتنجحي في المرة المئة.
لتتعلمي كل ماكنتِ تحتاجيه لتكوني حقيقتك، لتكوني في قوتك، لتكوني في عزتك، لتكوني في نورك، لتكوني شمساً في مجرتك.
عندما تكملي التشافي والنمو من هذه القصة القاسية.. سيتحول ألمك امتناناً
ستقولين "شكراً"..
لأنكِ تعلمتي كيف تكونين "فرداً"، حرّاً، قائداً، حازماً، واضحاً، محباً لذاتك قبل الآخرين.
ستقولين "شكراً" لأنكِ اكتشفتِ انك لست ضعيفة كما كنتِ تظنين، ولستِ خوّافة كما كنتِ تزعمين، ولستِ قليلة القيمة كما كنتِ تعتقدين.. بل أنتِ القوة، أنتِ القوة ذاتها
هذه العلاقات المظلمة.. وُجدت لأنها تنسجم مع ظلامنا، وضلالنا، وظُلمنا اتجاه ذواتنا.
حين يكتمل نورنا.. تنقشع
كشمس الفجر.. تلغي بحضورها كل ظلامٍ حولها
كما أن انكسار شيرين.. كان مؤلماً
حريتها وخلاصها.. مُلهمّاً
العاقبة لكل امرأة قصت اجنحتها لتتواءم مع قفص الذكر القزم المعنّف الذي دنس حياتها.
الرجل الحقيقي.. يرفعك، يحلق بك، ويضيف لنجاحك ألقاً، ويصنع من سعادتك سعادة اكثر واعمق.
الرجل الحقيقي.. سنداً تتكأي عليه في خريف أيامك، ومطراً تزهري به في ربيعها.
مجموعة نحن وحامل المسك