لن يضع أحدٌ قدمه في نعلك!
لن يعرف كم عثرة استغرقك هذا الحدّ، أو يتتبع شكل المرّ في خطاك، ولا كيف قطعت المسافة حافيًا إلا من أملٍ تحرسه وتخافه في آنٍ معًا؛ تخشى أن تكذّبه وترفض أن تصدّقه.
وكم حجرًا قاومته في خطوتك، ونازعتَ
بين أن يطحنه عزمك أو يشجّ رحلتك، وكيف طويت العمر تحاول مرةً بلا خطوة ومرةً بلا وجهة لا يثنيك أُوار وجعك ولا نفاد ذخيرتك.
أنت وحدك تعرف الطريق.. وتدين لنفسك أن تكمله!
لن يعرف كم عثرة استغرقك هذا الحدّ، أو يتتبع شكل المرّ في خطاك، ولا كيف قطعت المسافة حافيًا إلا من أملٍ تحرسه وتخافه في آنٍ معًا؛ تخشى أن تكذّبه وترفض أن تصدّقه.
وكم حجرًا قاومته في خطوتك، ونازعتَ
بين أن يطحنه عزمك أو يشجّ رحلتك، وكيف طويت العمر تحاول مرةً بلا خطوة ومرةً بلا وجهة لا يثنيك أُوار وجعك ولا نفاد ذخيرتك.
أنت وحدك تعرف الطريق.. وتدين لنفسك أن تكمله!